بريطانيا تحذّر: المحادثات بين مرتزقة روس ومالي تشكل تهديداً أمنياً
أ ش أحثت حكومة المملكة المتحدة مالي على إعادة النظر في مشاركتها مع مجموعة مرتزقة روسية، محذرة من أن أي اتفاق يخاطر بتقويض الاستقرار في غرب إفريقيا.
وقالت وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الجمعة أن الانتقادات بشأن المحادثات بين المجلس العسكري الحاكم في مالي، ثالث أكبر منتج للذهب في أفريقيا، ومجموعة "واجنر" الروسية شبه العسكرية، تضيف إلى الضغط من قبل قادة "المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا"(إيكواس) للحيلولة دون إبرام اتفاق.
كان وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف قد ذكر الأسبوع الماضي أن مالي لجأت إلى المقاولين في مجموعة واجنر (وهي أيضا شركة عسكرية خاصة) ، للمساعدة في محاربة حركة تمرد إسلامي، في المنطقة، فيما تقلص فرنسا قواتها، التي تقاتل المتشددين.
موضوعات ذات صلة
- قرار بتعيين ملحق سياحي جديد في لندن
- 12 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا في أوكرانيا
- روسيا تتوقع زيادة صادراتها من الغاز الطبيعي خلال العام الجاري
- تايلاند تُسجل أكثر من 11 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا
- الصحة: إطلاق تطبيق يكشف موقف كل مواطن تلقى لقاح فيروس كورونا
- كوريا الشمالية تختبر إطلاق صاروخ جديد مضاد للطائرات
- المركزي: منح الوصي 3 حقوق مالية دون قرار صرف من النيابة أو المحكمة
- عاجل.. استقبال مليون و612 ألف جرعة من لقاح فايزر بمطار القاهرة
- عاجل.. تفاصيل اجتماع مدبولي بالمحافظين في حضور وزيري الري والتنمية
- دراسة تكشف أسرار الأعراض طويلة الأجل لفيروس كورونا
- المنشآت الفندقية: عودة السياحة الإيطالية إلى شرم الشيخ ومرسى علم بداية من أكتوبر
- عاجل.. الموسيقيين تحرر محضرين ضد رئيس السيرك الهولندي الروسي بالإسماعيلية
ويرأس واجنر، رجل الأعمال الروسي يفجيني بريجوزين، الذي يخضع لعقوبات بريطانية بسبب أنشطة خاصة بالمرتزقة في ليبيا.
يشار إلى أن فرنسا ستقلص في نهاية المطاف وجودها العسكري في منطقة الساحل غرب أفريقيا، من أكثر من خمسة آلاف جندي بقليل إلى ما بين 2500 و3000 جندي تقريبا.