عاجل.. لبنان يسجل 10 وفيات و205 إصابات بكورونا
أ ش أسجلت وزارة الصحة اللبنانية، 205 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا جميعهم من المقيمين، ليرتفع إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 622440 حالة.
وأكدت الوزارة - في تقريرها اليومي- أنه تم تسجيل 10 حالات وفاة ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى 8296 حالة، فيما ظل التفشي المجتمعي عند المستوى الثالث.
وتلقى 299 مواطنًا الجرعة الأولى للقاح مضاد لفيروس كورونا، فيما تلقى 409 مواطنين الجرعة الثانية.
موضوعات ذات صلة
- الصحة التونسية تعلنها: 11 وفاة بكورونا و381 إصابة جديدة
- يخضع للحجر المنزلي.. آخر تطورات إصابة ولي العهد الأردني بفيروس كورونا
- ”الصحة” تعلن بدء استقبال طلبة الجامعات لتلقي لقاحات فيروس كورونا
- وفاة شخصين بكورونا بعد تطعيمهما بشكل كامل في سنغافورة
- الاتحاد الإفريقي يعلن ارتفاع إجمالي نسبة التطعيم قارياً ضد كورونا لـ4%
- المغرب تسجل 394 إصابة جديدة و32 وفاة بكورونا
- إيطاليا تسجل 45 وفاة و1772 إصابة جديدة بكورونا
- سفير القاهرة في طوكيو يروج للمتحف المصري الكبير
- نداء عاجل من الرئيس الأمريكي بشأن الجرعة التعزيزية للقاح كورونا.. تفاصيل
- الرئيس الأمريكي يتلقى جرعة ثالثة معززة من لقاح كورونا
- رمضان عبد المعز: من مات بفيروس كورونا فهو شهيد
- عاجل.. الجزائر تسجل 9 وفيات و155 إصابة بكورونا
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.