العراق: 70 حالة وفاة و8084 إصابة بفيروس كورونا
أ ش أأفادت وزارة الصحة والبيئة في العراق، اليوم الخميس بتسجيل 70 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
ويرتفع بذلك إجمالي الوفيات جراء الوباء في العراق إلى 20 ألفا و480 حالة.
وقالت الوزارة في تقرير اليوم إنه تم تسجيل 8084 إصابة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى مليون و855 ألفا و781 إصابة.
موضوعات ذات صلة
- 6 وفيات و638 إصابة جديدة بفيروس كورونا في كرواتيا
- فلسطين تقرر البدء في تطعيم طلاب المدارس ضد «كورونا»
- مدبولي: اجتماعات أسبوعية لمتابعة مشروعات «حياة كريمة»
- الصحة العراقية تقرر شمول الحوامل بلقاحات كورونا
- سول واشنطن تختتمان التدريبات الصيفية المشتركة
- رئيسي: الظروف الاقتصادية والاستجابة لكورونا لا تليق بإيران
- 116 إصابة جديدة بفيروس كورونا في سنغافورة
- تيك توك تتيح التسوّق مباشرة من منصتها
- العراق: اعتقال المسئول الإدارى لولاية الجنوب لدى «داعش» فى أربيل
- فاكسيرا: سنتعاون مع شركات لإنتاج لقاحات كورونا بمصر قريبا
- رئيس الوزراء: ضرورة الإسراع بإعطاء التطعيمات المضادة لـ كورونا
- الهند تعاود الارتفاع في حصيلة الإصابات بفيروس كورونا
وأشار التقرير إلى شفاء 8728 شخصا، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى مليون و 695 ألفا و241.
ولفت التقرير إلى أن المستشفيات أجرت خلال الساعات الـ24 الماضية 44 ألفا و512 فحصا مختبريا لمواطنين للتحقق من الإصابة بفيروس كورونا.
وأوضح التقرير أن إجمالي الذين تم تطعيمهم باللقاح المضاد لفيروس كورونا وصل إلى ثلاثة ملايين و 192 ألفا و127 شخصا.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن اعتبار تفشي فيروس كورونا 2019-2020 جائحة عالمية وحالة طوارئ للصحة العامة محل الاهتمام الدولي، ووجدت أدلة على الانتشار المحلي للمرض في الأقاليم الست التابعة لمنظمة الصحة العالمية.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.