1126 إصابة جديدة بكورونا في البرتغال
كتب أحمد سعيدأعلنت السلطات الصحية في البرتغال، اليوم الإثنين تسجيل 1126 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المصابين إلى مليون و20 ألفًا و546 مُصابًا على مستوى البلاد.
وذكرت المديرية العامة للصحة البرتغالية في بيان لها أوردته صحيفة "ذا بورتوجال نيوز" في نسختها باللغة الإنجليزية أن حصيلة الوفيات في البلاد ارتفعت إلى 17 ألفًا و645 حالة وفاة عقب تسجيل 6 وفيات جديدة على مدار أمس.
وأشارت إلى أن عدد المتعافين من المرض ارتفع إلى 957 ألفًا و359 مريضًا فور تسجيل 1043 حالة تعافي جديدة منذ أمس الأحد، مُضيفة أن إجمالي عدد الحالات التي تخضع للرعاية الصحية في المستشفيات بلغ الآن 733 حالة على مستوى البرتغال.
موضوعات ذات صلة
- مصرع فتاة وإصابة 9 أشخاص إثر انقلاب سيارة بمحور الضبعة
- عاجل.. ضبط عاطلين بحوزتهما مخدرات بنصف مليون جنيه في الإسماعيلية
- الرئيس السيسي يشيد بتكلفة الإصلاح في الدولة
- عاجل.. 5 أشخاص ينهون حياة مسن بـ«سنجة في رأسه» بالشرقية
- فاركو يضم لاعب الصفاقسي التونسي
- موسيماني يعلن قائمة الأهلي لمباراة الجونة
- ضابط الأمن الوطني يطلق تصريحات مثيرة في شهادته بـ«داعش الزاوية الحمراء»
- «البنك الزراعي» يحذر عملاءه من عمليات الاحتيال لهذا السبب
- خليفة محرز.. نجم عربي جزائري على أعتاب نيس الفرنسي
- باريس سان جيرمان يفقد نجمه 4 أسابيع بسبب الإصابة
- عاجل.. 16 إصابة بفيروس كورونا في الدوري الإنجليزي بعد أول جولتين
- محافظ أسوان يكرم ثالث الثانوية الأزهرية على مستوى الجمهورية
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.