وزير الاتصالات: غدًا بدء التقديم للالتحاق بجامعة مصر للمعلوماتية
أحمد السعيدقال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن تنفيذ جامعة أهلية متخصصة في علوم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في غاية الأهمية، حيث أن له مميزات عدة في مقدمتها التعاقد مع جامعات دولية عدة.
وأضاف وزير الاتصالات، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد شردي، مقدم برنامج الحياة اليوم، المذاع عبر شاشة الحياة، مساء اليوم الثلاثاء، أن الشباب المصري لديه وعي كبير واهتمام بالمشاركة في قطاع تكنولوجيا المعلومات بسوق العمل.
وأكد وزير الاتصالات أن توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بإنشاء جامعة في هذا الصدد بالعاصمة الإدارية الجديدة له مردود كبير، مشيرا إلى أن جامعة مصر للمعلوماتية سيكون بها تعليم هو الأفضل في العالم.
موضوعات ذات صلة
- مدبولي: الحكومة مهتمة بتنظيم عمل الشركات العاملة في مجال البرمجيات
- عاجل.. تجديد تعيين الدكتور شريف فاروق رئيسا للهيئة القومية للبريد
- وزير الاتصالات: لن ندخر جهدا فى توفير الأدوات التقنية لمساعدة الإفتاء
- وزير الاتصالات: 30 مليار جنيه تكلفة تحسين سرعة الإنترنت في مصر
- وزير الاتصالات: إطلاق حزم جديدة من الخدمات الحكومية على منصة مصر الرقمية
- رئيس الوزراء ينيب وزير الاتصالات لحضور المؤتمر العالمي للإفتاء
- وزير الاتصالات: قفزنا 56 مركزا خلال عام واحد فى مجال الذكاء الاصطناعى
- وزير الاتصالات: مصر قفزت 56 مركزا في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي
- وزير الاتصالات يطلق أول منصة للذكاء الاصطناعى في مصر
- وزير الاتصالات: نعمل على رعاية الإبداع وتشجيع الشركات الناشئة
- وزير الاتصالات: 500 مكتب بريد جديد
- وزير الاتصالات: إنشاء ألف برج محمول جديد ضمن حياة كريمة العام الجاري
وأشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى أن الدراسة تبدأ فيها مع بداية العام الدراسي المقبل والتقديم بداية من الغد.
وتابع وزير الاتصالات، أنه آخر عام دراسي للطالب يسافر لأي جامعة في الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة آخر عام هناك ثم التخرج.
وأكمل الوزير أن الجامعة بها 4 كليات في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أبرزها هندسة الحاسبات والفنون الرقمية، مؤكدًا أنه الاتفاقيات التي نوقعها مع عدد من الجامعات الدولية ستتيح فرص المنح الخارجية للشباب المصري.
وأوضح طلعت، أن لدينا اتفاقا أيضا مع جامعة مينسوتا الأمريكية، والدولة ستقدم منحا في تخصصات مختلفة لأبنائنا من الطلاب النابغين الذين ليس لديهم إمكانيات مالية.