وزير الدفاع الروسى: جربنا أكثر من 320 نوعا من الأسلحة فى سوريا
أ ش أقال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، إن العسكريين الروس جربوا خلال العملية العسكرية في سوريا أكثر من 320 نوعا من مختلف الأسلحة.
وأضاف شويجو، ”قمنا باختبار أكثر من 320 نوعا من مختلف الأسلحة في سوريا”، مضيفا أن أنظمة الأسلحة للمروحيات شهدت تطويرا كبيرا بنتيجة العملية في سوريا.
وأكد أنه من أجل ضمان سلامة المروحيات يجب تزويدها بالأسلحة التي يزيد مداها عن مدى أنظمة الدفاع الجوي أو المجمعات الصاروخية المحمولة.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. تعرف على نتائج انتخابات مجلس إدارة البورصة 2021
- عاجل.. وزير الري يصل إلى الكونغو لافتتاح مركز التنبؤ بالأمطار
- عاجل.. الأهلي يفرض شروطه على صفقة سفيان رحيمي
- الرئيس الفلسطينى يثمن دعم الجزائر المتواصل للقضية الفلسطينية
- المكسيك: 12116 إصابة جديدة بكورونا
- ألمانيا تدعم الولايات لشراء فلاتر هواء محمولة فى المدارس
- البيت الأبيض: بايدن يشارك فى اجتماع منتدى «APEC»
- بنك ناصر يواصل صرف معاشات يوليو لمن تخلف عن الصرف
- عاجل.. مصرع 2 وإصابة 5 مصريين وأجانب في انقلاب سيارة جنوب البحر الأحمر
- نبيلة مكرم: إطلاق مبادرة مصر تستطيع بثوب جديد بسبب جائحة كورونا
- عاجل.. انتشال جثة طفل لقي مصرعه غرقا في نهر النيل بقوص
- بنك مصر: انتظروا الإقبال الكبير على مبادرة التمويل العقاري
وعلي صعيد أخر، رحب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، بموافقة مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار تمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا.
وقال المقداد - حسبما نقل التليفزيون السوري - إن ”قرار مجلس الأمن الأخير جدد التأكيد على وحدة سوريا”، مشددا على تقديم كل المساعدات الممكنة، وخاصة من الداخل السوري.
وأضاف أن ”المعابر الخارجية لم تعد الأداة الأساسية لإيصال المساعدات، بل أصبح الداخل السوري هو الأساس”.
وكان مجلس الأمن الدولي قد صادق بالإجماع على مشروع قرار أعدته روسيا والولايات المتحدة وإيرلندا والنرويج حول مهمة إيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا عبر الحدود.
وفي سياق آخر، صوت مجلس الأمن، على تمديد العمل لآلية إدخال المساعدات لسوريا لمدة عام إضافي، حسبما أفادت “سكاي نيوز” عربية.
ومنح مجلس الأمن تفويضا في البداية لعمليات المساعدة عبر الحدود في سوريا عام 2014 من خلال 4 منافذ، وفي العام الماضي قلّص هذه المعابر إلى واحد فقط عبر تركيا (باب الهوى) يؤدي إلى منطقة تسيطر عليها المعارضة المسلحة في شمالي غربي سوريا، وذلك بسبب معارضة روسيا والصين تجديد التفويض عبر المنافذ الأربعة.