مقتل ضابط فلبيني في اشتباكات مع متمردين
وكالاتقتل ضابط وأصيب 8 آخرون من أفراد الشرطة الفلبينية الجمعة، في اشتباكات مع متمردين في بلدة ماجسايساي بإقليم أوكسيدنتال ميندورو.
وقالت الشرطة الفلبينية إن هناك اثنين من أفرادها في عداد المفقودين بعد تبادل إطلاق النار وقع خلال عودة رجال الشرطة من اجتماع تنسيقي بالمنطقة عندما واجهوا رجال عصابات.
وجرى نشر قوات لملاحقة المتمردين، وتحديد مصير رجلي الشرطة المفقودين.
موضوعات ذات صلة
- العربية: اشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين الجيشين السوداني والإثيوبي
- عاجل.. اشتباكات بحي الشيخ جراح في القدس عقب يوم من وقف إطلاق النار
- عاجل.. إصابة أكثر من 170 فلسطينيا في مواجهات مع الاحتلال بالقدس
- اشتباكات على مداخل بيت لحم بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية
- ماذا يحدث في المسجد الأقصى؟.. اشتباكات بالقدس وقصف وتصعيد على غزة
- عاجل.. مجلس الأمن الدولي يناقش تطورات الأوضاع فى القدس غدا
- قوات الاحتلال تعتقل 20 فلسطينيا في باب العامود
- عاجل.. ملك الأردن يدين الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى
- الخارجية الأردنية تستدعي القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية في عمّان
- عاجل.. إصابة عدد من الفلسطينيين في مواجهات مع قوات الاحتلال
- عاجل.. الاحتلال: إطلاق قذيفتين صاروخيتين من غزة نحو المستوطنات
- عاجل.. مصر تؤكد لإسرائيل رفضها اقتحام الأقصى وتطالب باحترام المقدسات
وفي مارس الماضي، قتل 5 من أفراد الشرطة الفلبينية في اشتباك مع من يشتبه بأنهم من المتمردين الشيوعيين في شرق البلاد.
وأصيب اثنان من رجال الشرطة أيضا في الاشتباك، الذي وقع في قرية نائية في بلدة ”لابو” بإقليم ”كامارينيس نورت” على بعد حوالي 200 كيلومتر جنوب شرق مانيلا.
وقال جوانشو إيبيس، قائد شرطة بلدة لابو، إن رجال الشرطة كانوا في دورية في قرية ”دوماجمانج” عندما تصدوا لمجموعة من المسلحين، ما أدى إلى نشوب القتال.
وكان الرئيس رودريجو دوتيرتي قد أمر مؤخرا، رجال الشرطة والجيش بقتل المتمردين الشيوعيين وعدم احترام حقوق الإنسان.
ويقاتل المتمردون الشيوعيون الحكومة الفلبينية منذ أواخر حقبة ستينيات القرن الماضي، مما جعل الحركة واحدة من أقدم حركات التمرد اليساري في آسيا.
وأنهى دوتيرتي في نوفمبر 2017، محادثات سلام مع المتمردين الشيوعيين، وسط هجمات بلا هوادة يشنها المتمردون. وفشلت جهود استئناف المفاوضات حتى الآن.
وغالبا ما يتم إطلاق سراح الرهائن دون أن يمسهم أذى ولكن هناك حالات تم فيها قتل المخطوفين.
ويخوض المتمردون الشيوعيون قتالا ضد الحكومة الفلبينية منذ أواخر ستينيات القرن الماضي، وهو ما يجعل من الحركة أحد أطول أعمال التمرد اليسارية في آسيا.
وفي نوفمبر 2017، أوقف الرئيس رودريجو دوتيرتي محادثات السلام مع المتمردين الشيوعيين وسط هجمات قوية نفذها رجال العصابات. وفشلت جهود استئناف المفاوضات حتى الآن.