عاجل.. إصابة ابنتي الفنان محمد متولي بفيروس كورونا
شروق عمرانأعلنت الفنانة الشابة «سمر» ابنة الفنان الراحل محمد متولي، إصابتها بفيروس كورونا، إذ تخضع للعزل المنزلي حاليًا لحين التماثل للشفاء.
وكتبت سمر محمد متولي، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قائلة: «جالي كورونا، الحمد لله، دعواتكم بالشفاء».
وبعد ساعات، كشفت ابنة محمد متولي، عن تطورات الوضع الصحي بشكلٍ عام بالنسبة لها ولأسرتها، حيث كتبت: «أختي كمان إيجابي كورونا بسببي، نكثف الدعوات والنبي محرجة منكم».
موضوعات ذات صلة
- الوزير: تطوير السكة الحديد بـ220 مليار جنيه
- توقيع الغرامات فوريا.. مدبولي يشدد على تطبيق قرارات مواجهة كورونا
- إجراء عاجل من "النقل" لتقليل حوادث القطارات
- هالة زايد: معاملة الليبيين كمصريين بمستشفيات الصحة
- الإمارات: 1903 إصابات جديدة بكورونا و3 وفيات
- إصابة المطربة هدى بفيروس كورونا
- أسامة منير يعلن إصابته بفيروس كورونا للمرة الثالثة
- عاجل.. موريتانيا تطلق حملة لتلقيح أبناء المحافظات الداخلية ضد كورونا
- عاجل.. الصحة العالمية: نمتلك أدوات للقضاء على كورونا خلال أشهر
- إصابة نجلة حسام البدري بفيروس كورونا
- مستشار الرئيس يستعرض أهمية إنتاج الأطراف الصناعية
- مصر للطيران تحذر عامليها جنوب شرقي آسيا من فيروس نيباه
وكانت سمر محمد متولي، احتفلت قبل أيام، بمرور 5 أعوام، على العرض الأول لفيلم «فص وملح وداخ»، والذي يُعد أخر أعمال والدها الراحل، حيث عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قائلة: «5 سنين بس كنا بنحتفل مع بعض يا حبيبي يارب بحق كل فرحه كان هو سبب فيها ليا ارزقه بالجنه من غير حساب واجعله بجانب النبي محمد عليه الصلاة والسلام إلى يوم الدين».
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول لعنة تصيب أحد المسارح المهجورة، والذي كان من المفترض أن يؤول لبكري «عمرو عبدالجليل»، وحينما يكتشف أمر اللعنة، يحاول إبطالها، والتي تحل عليه حينما يكون موجودًا في هذا المكان.
محمد متولي، ولد في شبين الكوم بالمنوفية، لينتقل بعدها للإقامة بالأسكندرية حيث التحق بكلية دار العلوم، وتخرج بعدها في المعهد العالي للفنون المسرحية، ليبدأ مسيرته الفنية منذ السبعينيات، وكانت أول أعماله في السينما فيلم «خلي بالك من زوزو» عام 1972، ليشارك بعدها في عشرات الأعمال ما بين السينما والمسرح والتلفزيون، من أبرز أعماله «ليالي الحلمية، زيزينيا، وأرابيسك، واحد صعيدي، وسلام يا صاحبي».