وزيرة التضامن: 150 مليار جنيه لقرى حياة كريمة
كتب أحمد عبداللهقالت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إنه تم تخصيص 150 مليار جنيه لإنفاقها في 51 مركزاً بالمحافظات، في المرحلة الثانية من مبادرة «حياة كريمة».
وأضافت القباج: أن وزارة التضامن في مرحلة التمهيد للعمل بقرى المبادرة، وأنه يتم التنسيق مع الشركاء من الجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني، وإجراء تقييم لهم، مشيرة إلى أن العمل سيبدأ في بداية مارس المقبل.
وأكدت أنه يتم فتح باب التبرعات للمبادرة، وفتح الباب أمام القطاع الخاص، مشيرة إلى أنه يمكن التبرع بموارد مالية أو موارد عينية، مثل التبرع لسكن كريم أو تجهيز حضانات.
موضوعات ذات صلة
- ضربها حتى الموت.. تفاصيل مقتل مسنة على يد ابنها في قنا
- أول تعليق من شركة الطيران الخاصة بنقل بعثة الزمالك إلى السنغال
- تشكيل غزل المحلة أمام سيراميكا
- تشكيل سيراميكا كليوباترا لمواجهة غزل المحلة
- بتكوين تهبط 6% إلى ما يقل عن 55 ألف دولار
- تعويم الجنيه السوداني.. ما تأثير ذلك على الاقتصاد في الخرطوم؟
- بوسة تنهي خلاف ورثة شعبان عبدالرحيم واللبنانية منار (صور)
- تحية كاريوكا.. ما الموقف الذي جعلها تعتزل الرقص نهائيا؟
- الزمالك يخوض مرانه الرئيسي على ملعب لات ديور
- خلال 2019 .. زيادة تكاليف العلاج على نفقة الدولة بنسبة 23.4%
- المفتي يستقبل سفير كازاخستان بالقاهرة
- حنفي جبالي: الإرهاب أضحى آفة إنسانية شديدة الخطورة
وفى سياق آخر، لفتت وزيرة التضامن الاجتماعى، إلى أنه كان هناك لقاء بين وزير الزراعة ووزير التنمية المحلية، ووزير الري، لبحث موضوع تبطين الترع بعد تنقيتها، بقيادة التنمية المحلية والمحافظين، لبدء أول مرحلة فى البحيرة بأول مركز لدراسة الموقف.
وأكدت وزارة التضامن الاجتماعي، أن دور وزارة التضامن يتعلق بحصر الجمعيات الأهلية العاملة فى مجالي البيئة، والتمكين الاقتصادي، مشيرة إلى أن منظور وزارة التضامن يتمثل في استغلال تطوير تبطين الترع، وتدوير المخلفات وجمع القمامة، الذى يرتبط بالتمكين الاقتصادي، وتحقيق فرص واعدة، إما من المخلفات الزراعية وإتاحة تروسيكلات وسيارات لنقل القمامة من أماكن تجمعاتها، أو من خلال التوعية للمجتمع المحلي بعدم إلقاء القمامة وبالغرامات التي تتكبدها الأسر حال إلقاء مخلفاتها مثل المواشي النافقة.
وأوضحت أنه تم الاتفاق مع وزارة التنمية المحلية لتخصيص جزء لتجميع القمامة، وطرح بدائل للأسر لتحسين سلوكياتها وتوفير البدائل، بمشاركة جميعات تنمية المجتمع، لافتة إلى أن تكلفتها ستدخل بشكل غير مباشر ضمن برامج التمكين الاقتصادي.