بايدن: أي هجوم على عضو في الناتو هو على الولايات المتحدة
وكالاتقال الرئيس الأمريكى، جو بايدن، إن الولايات المتحدة سوف تعزز الشراكة مع أوروبا، وستعمل على التصدي للتحديات التي تواجهها.
وقال بايدن في مؤتمر ميونخ للأمن: «لن نسمح لداعش بالتوسع من جديد وتهديد الولايات المتحدة»، مضيفاً: «نسعى لمنع تحول أفغانستان إلى منطلق لتنظيم القاعدة.. ويجب أن نتحضر لمنافسة طويلة مع الصين وأي هجوم على عضو في حلف الناتو هو هجوم على الولايات المتحدة».
وحول إيران قال بايدن: «يجب أن تتوقف إيران عن أنشطتها المزعزعة للاستقرار ونسعى لإعادة تفعيل آلية 5+1 للتفاوض مع إيران».
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. المريخ يشكو كهربا لـ كاف وتهديدات بالتصعيد
- أول بلاغ إلى النائب العام ضد تامر أمين لإهانته أبناء الصعيد
- دعاء نزول المطر المحبب عند النبي والصحابة
- نجار يشعل النار في صاحب فرن تأخر في إعطائه العيش
- ماكرون: إيصال لقاح كورونا للدول الفقيرة التحدي الأكبر لنا
- الأهلي يغادر مطار القاهرة استعدادا لمواجهة سيمبا
- فيديو.. محمد عدوية يطرح أحدث أغانيه مش بالساهل
- لا يفوتك.. هذه هي عائلة تامر أمين وزوجته التي اعتزلت وتحجبت
- عاجل.. هذه أسلحة بيتسو موسيماني استعدادا لمباراة سيمبا التنزاني؟
- الدوري السعودي.. تعرف على حكام مباراة القمة بين الأهلي والشباب
- في لبيبا.. مقتل شخصين وإصابة 17 مصريا في حادث هجرة غير شرعية
- الإفتاء تجيب.. ما حكم الزواج من امرأة في مرض الموت؟
وفي سياق جائحة كوروناقال إن أمريكا تتعهد بتقديم ملياري دولار لآلية «كوفاكس» لدعم التطعيم في الدول الفقيرة ضد الفيروس.
من جانبها، قالت مستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إن عودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس للمناخ واستعدادها للعودة إلى الاتفاق النووي مع إيران خطوات مهمة.
وقالت ميركل: «ملتزمون بدعم العراق في حربه ضد الإرهاب ويجب دعم العملية الدستورية في ليبيا بقيادة الأمم المتحدة».
وأضافت: «عودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس للمناخ واستعدادها للعودة إلى الاتفاق النووي مع إيران خطوات مهمة».
وفي سياق آخر، قالت ميركل: «لدينا مسؤولية في محاربة الإرهاب والتطرف».
من جانبه، قال الرئيس الفرنسي، أيمانويل ماكرون إن على أوروبا والولايات المتحدة العمل معا من أجل الأمن والمناخ.
وأضاف: «علينا العمل على مساعدة الدول الفقيرة في تأمين جرعات لقاح كورونا، وعلى أوروبا والولايات المتحدة العمل معا من أجل الأمن والمناخ في العالم ومساعدة الدول الإفريقية في سداد الديون».
ودعا ماكرون إلى إعادة بناء الهيكلية الأمنية لحلف الناتو الذي يواجه توتر واضح مع تركيا بسبب تدخلاتها الإقليمية.