يفقد لقب أغنى رجل في العالم.. إيلون ماسك يخسر 4.5 مليار دولار في يوم
هايدي احمداستعاد الرئيس التنفيذي لشركة «أمازون» جيف بيزوس، لقب أغنى شخص في العالم، مرة أخرى، ليطيح بمالك شركة «تسلا» إيلون ماسك، من الصدارة، التي استمر فيها ستة أسابيع فقط.. وقالت شبكة «سي إن إن» الأمريكية، إن «ماسك» خسر نحو 4.5 مليار دولار أمس الثلاثاء، بعد أن هبطت أسهم «تسلا» بنسبة 2.4%، وهو ما تسبب في تراجعه إلى المركز الثاني في تصنيف مؤشر «بلومبيرج» للمليارديرات.
وانخفض صافي ثروة بيزوس، أيضًا مع خسارة سوق الأوراق المالية، لكن خسارته لم تكن كبيرة، حيث بلغت حوالي 372 مليون دولار فقط. وكان ذلك كافياً لاستعادة اللقب الذي احتفظ به لمدة ثلاث سنوات.
ويشير المؤشر حاليًا إلى أن ثروة «بيزوس» تبلغ 191 مليار دولار، مقارنة بـ190 مليار دولار لـ«ماسك».
موضوعات ذات صلة
- ممدوح وافي.. صديق الامبراطور وتزوج مسيحية وأصيب بالسرطان وترك وصية غريبة
- أسرار في حياة فردوس عبدالحميد.. رفضت أدوار الإغراء وتسكن في شقة بالإيجار
- بعد إلغاء العقود الابتدائية.. هذه رسوم تسجيل العقارات ومصير شراء الوحدات بعد 4 مارس 2021
- شاه قريشي: الوضع في كشمير متدهور منذ أغسطس 2019
- شكري: مصر ستظل منخرطة بقوة في الشأن الليبي
- طارق الملا: حقل ظهر قصة نجاح متميزة في تاريخ مصر
- تفاصيل استحواذ بنك مصر على سي أي كابيتال في البورصة
- الذهب في مصر يصل إلى أدنى مستوياته منذ بداية 2021
- عاجل.. الحكومة: الحبس والغرامة للباعة الجائلين في القطارات وأرصفة المحطات
- كله فوتو شوب.. سقوط عصابة تزوير تحليل كورونا لبيعها للمسافرين بالدقهلية
- لجنة الشباب بالبرلمان تناقش إجراء تعديلات قانون الرياضة بحضور أشرف صبحي
- مصرع طفلين غرقا في سوهاج
وصعد إيلون ماسك، إلى المركز الأول لقائمة أغنى شخص بالعالم في أوائل يناير الماضي، عندما كان سهم «تسلا» يرتفع بشكل كبير. وزادت قيمة الأسهم البالغ عددها 170 مليونًا في «تسلا» بمقدار 106 مليارات دولار خلال عام 2020.
وفي عام 2020، حيث زادت حصة الرئيس التنفيذي لشركة «أمازون» في الشركة بمقدار 75 مليار دولار، لتصل إلى 173.3 مليار دولار، نظرًا للزيادة الهائلة في المبيعات التي حققها جراء وباء كورونا.
وأعلن «بيزوس» أنه سيتنحى عن منصب الرئيس التنفيذي لأمازون، بينما لا يزال بيل جيتس، ثالث أغنى شخص في العالم بقيمة 137 مليار دولار.
وأشاد بيل جيتس، بالأفكار الجامحة التي يمتلكها «ماسك»، للمساعدة في مواجهة أزمة المناخ من خلال دفع الشركات الأخرى للتكيف مع التقنيات الأكثر مراعاة للبيئة.