قعدني في تربة مفتوحة.. سيدة الإسماعلية المغتصبة تحكي تفاصيل الواقعة
كتب محمد محمودحالة من الجدل أثارتها واقعة سيدة الإسماعيلية المغتصبة داخل المقابر أمام زوجها، بعد أن تم تقييده وإلقاءه في مقبرة مجاورة للمقبرة التى تعرضت فيها للاعتداء على يد مسجل خطر، والتي اوضحت فيما بعد تفاصيلها.
وحكت السيدة المغتصبة في أول ظهور إعلامي لها أمس الأول، بالنقاب والدموع أغرقته، تفاصيل الواقعة مع الإعلامي طارق علام، في برنامجه «هو ده» عبر فضائية «المحور»، وانها ذهبت للمقابر برفقة زوجها بعد إيهامهما بأن سارق الدراجة البخارية التي ضاعت منهما قد يكون هناك.
وقالت إن الجاني قال لها في البداية «خدي يا بت»، ما أغضب زوجها وجعله يتدخل «دي مراتي يا عم»، ليقوم البلطجي ومعه 3 آخرون بذرب زوجي بالسكاكين ووضع فير تربة مفتوحة، وقال له الجاني وهو يأخذها أمام عينه، هاخدها بقى أشوف هي مراتك ولا بتكذب”.
موضوعات ذات صلة
- بوست رجليه وقلت له أنا حامل.. سيدة الإسماعيلية المغتصبة تكشف تفاصيل جديدة
- تعرضت لاعتداء وحشي.. تفاصيل تقرير الطب الشرعي بشأن مريضة السرطان المغتصبة بقليوب
- تفاصيل جديدة في اغتصاب طفلة معاقة.. حامل في الثامن من زوج جدتها
- أمام زوجها.. إعدام مغتصب سيدة الإسماعيلية في المقابر
- تفاصيل اغتصاب عجوز لـ حفيدة زوجته المعاقة ذهنيا
- عاجل.. المجتمعات العمرانية تطرح 1117 مقبرة للبيع بمدينة 6 أكتوبر
- الجريمة موثقة.. تفاصيل واقعة اغتصاب جماعي تهز الإمارت
- دا صاحبي.. تفاصيل جديدة في واقعة اغتصاب طفلة ٤ سنوات
- المتهم باغتصاب طفلة 8 سنوات بقنا: حافظت على عذريتها
- اغتصاب طفلة على يد بائع في سوبر ماركت بقنا
- عاجل.. اغتصاب طفلة على يد صاحب سوبر ماركت بنجع حمادي في قنا
- عاجل .. ضبط شاب حاول التعدي جنسيا على طفلة 7 سنوات
وأضافت السيدة المغتصبة، والتي ارتدت نقابا لإخفاء وجهها، ان الواقعة حدثت بعد زواجها بـ7 شهر، وأنها توسلت إلى الجاني ليرحمها ولكنه
وتابعت: «إسلام ده شدني من شعري وضربني بالقلم، وفضل يلف بيا في الترب ودخلنا في مكان مقفول، وأنا بوست رجليه وقولت له حرام عليك أنا حامل في الشهر التاني، وقولت له سيبني اعتبرني أمك أو أختك، قالي لو أمي وأختي أنا هعمل فيهم أكتر من كده، واعتدى عليا، وبعد ما روحت تعبت وتعرضت للإجهاض بسبب الاعتداء الوحشي».
وأفادت تحقيقات النيابة العامة، بأن وراء ارتكاب الواقعة كلا من المتهم «عبدالكريم. غ» المتهم بالاغتصاب، وشهرته «إسلام» 28 عاما، عاطل ومسجل خطر، و«عبدالغفار.ي»، 17 عاما و«كريم.ا» 16 عاما، «وأحمد. م»، 16 عاما، وقررت النيابة حبسهم بتهم الاغتصاب والخطف والشروع في القتل والسرقة، وجدد قاضي المعارضات حبسهم، وبعدها أحالت المحكمة المتهم الرئيسي إلى فضيلة المفتي وقضت بإعدامه، في أول جلسة من جلسات المحاكمة.