أحمد موسى: حسن البنا الاخوان أخطر على البشرية من كورونا
حشمت سعيدأبدى الإعلامي أحمد موسى، إعجابه الشديد بكلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه بنظيره الفرنسي، مرددا: ”الرئيس قال معندناش حاجة نخاف منها نحن أمة تجاهد من أجل الحفاظ على شعوبها”.
وأضاف خلال حلقة اليوم من برنامج ” على مسئوليتي”، المذاع على فضائية ”صدى البلد”، أن الرئيس السيسي أكد أنه يسعى للحفاظ على شعب بأكمله من جماعة إرهابية تسعى للسيطرة عليه منذ 90 عاما؛ لافتا أن حسن البنا مؤسس الجماعة الإرهابية أخطر على البشرية من فيروس كورونا.
موضوعات ذات صلة
- أحمد موسى: علاج فيروس سي أهم من قبيضة حقوق الإنسان
- أحمد موسى يستنكر تصريحات ماكرون عن حرية الإساءة للرسول الكريم
- صحفي مصري يحرج ماكرون ويطالبه بالاعتذار.. ورد قوي من الرئيس السيسي
- الرئيس السيسي يلتقى عمدة باريس ويستعرض حجم وتنوع المشروعات القومية الكبرى
- عاجل.. ماكرون يعلن مفاجأة هامة لمصر
- عاجل.. موكب الرئيس السيسي يغادر مقر بلدية باريس
- عاجل.. السيسي يصل مقر بلدية باريس للقاء عمدة عاصمة فرنسا
- نص كلمة الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفي مع نظيره الفرنسي
- السيسي يطمئن ماكرون: معندناش كورونا في الأماكن السياحية
- لأول مرة.. ماكرون يكشف علاقته بمصر
- ماكرون: مصر حصنا منيعا ضد التطرف
- السيسي: أكدت فى مباحثاتي مع ماكرون ضرورة عدم ربط الإرهاب بأى دين
واستنكر موسى، تصريحات الرئيس الفرنسي حول حرية إبداء الرأي في الصحف الفرنسية والإساءة إلى الرسول، موضحا أنه في مصر لا يمكن الإساءة للرسول أو الديانات، فكيف لفرنسا أن تعد قانون لحماية حرية الصحافة ولا تحمى الأديان من الإساءة اليها في الصحف.
ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى مطار اورلي بالعاصمة الفرنسية باريس، في زيارة رسمية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
ومن المقرر أن تتضمن الزيارة لقاءات الرئيس السيسى مع رئيس الوزراء الفرنسي، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الفرنسيين، ورئيسي الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسي، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الأوسط، فضلًا عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات الاستثمارية والتجارية في ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة في المشروعات القومية الكبري في اطار عملية التنمية الشاملة التي تشهدها مصر.