الأوقاف تشدد على استخدام أقصى درجات القوة والحسم فى مواجهة كل خائن مأجور
أحمد المالحقالت وزارة الأوقاف، إنه تعليقًا على من خانوا ومن يخونون دينهم وأوطانهم وأمتهم ويرتمون في أحضان أعدائها ، سواء من هؤلاء النفعيين المأجورين ممن لا خلاق لهم من جماعة الإخوان الإرهابية ومن يدور في فلكها من المأجورين والعملاء أم من هؤلاء الذين يخدمون أعداء الأمة ويرتمون في أحضانهم ويرضون أن يكونوا عبيدا لهم كهؤلاء الذين يرتمون في أحضان الغازي العثماني المعتدي ، أم من هؤلاء الذين يحاولون ابتزاز أمتهم بالتلويح إلى الارتماء في معسكر أعدائها أو الانضمام إليه فعلا ، مع احتراف هؤلاء وأولئك للكذب والأراجيف وبث الشائعات ، والعمل المستمر على تقويض معاقل العروبة والإسلام خدمة لأعداء الأمتين العربية والإسلامية .
وأضافت وزارة الأوقاف فى بيان لها اليوم:"وهذا وذاك يتطلب أقصى درجات القوة والحسم في مواجهة كل خائن عميل مأجور ، وكل دعاة الفوضى والهدم ، فالعالم لا يرحم الضعفاء ولا يحترم المترددين، كما أن التاريخ لا يكذب ولا يغش ولا يرحم الخونة ولا العملاء ، كما أنه لا يرحم الضعفاء ولا المترددين ولا المتقاعسين ولا المقصرين في حق أوطانهم".
وتابعت وزارة الأوقاف:"ونطالب بتغليظ عقوبة حيازة السلاح خارج القانون بما يحقق الردع اللازم لكل من تسول له نفسه النيل من أمن الوطن واستقراره وتهديد سلامة أهله الآمنين".
موضوعات ذات صلة
- عودة صلاة الجنازة.. تفاصيل جديدة تكشفها الأوقاف
- الهارب محمد علي يفتح النار على قنوات الإرهاب الإخوانية
- جيران الإرهابي هشام عبد الله: ماشي وراء مراته وخان الوطن من أجل المال
- الباز يفضح محمد ناصر :بيستخدم النحنحة للإيقاع بالسيدات
- الأوقاف: أنفاقنا 5 مليارات جنيه على المساجد في آخر خمسة أعوام
- أوقاف كفر الشيخ: افتتاح 6 مساجد على مستوى المحافظة
- أوقاف القليوبية: ميزانية تجديد 3 مساجد 8 ملايين جنيه
- السيسي للمصريين: أقسم بالله بيضحكوا عليكم بالخيانة
- تفاصيل خطة الأوقاف لعودة صلاة الجنازة
- أحمد موسى : جماعة الإخوان الإرهابية تخلصت من الخائن محمد علي
- خبر مهم بشأن عودة صلاة الجنازة في المساجد
- الأوقاف: 48 مليون و953 ألف جنيه لعمارة المساجد
واختتمت وزارة الأوقاف:"ونؤكد أن الحياد في قضايا الوطن ومصالحه سلبية ممقوتة، إذ يجب أن نكون صفا واحدا في مواجهة وكشف قوى الشر والضلال حماية لأوطاننا من دعاة الفوضى والهدم وحفظا لديننا ممن يشوهون صورته النقية ، بما بدوا عليه من البذاءة والكذب و استباحة الدماء والأعراض والأوطان، وهو ما لا يقره دين ولا خلق ولا وطنية ولا يقبله ضمير إنساني حي ، بل يلفظه وينبذه وينفر منه كل طبع سليم .