فضيحة في الخارجية الأمريكية (تفاصيل)
اندلعت فضيحة في الخارجية الأمريكية بمشاركة سوزان بومبيو، زوجة الوزير الحالي مايك بومبيو.
وحسبما أفادت وكالة أنباء "فرانس برس" يوجد لدى الأمريكيين، تقليد توقيع وإرسال بطاقات عيد الميلاد إلى كل الأقارب وبعض المعارف والأصدقاء.
ويبدأ الأمريكيون في توقيع البطاقات البريدية مسبقًا، وعادة تقع هذه المسئولية في الأسرة على عاتق المرأة، وعائلات السياسيين وكبار المسئولين، ليست استثناء.
في العام الماضي، لم تتمكن سوزان بومبيو من تنفيذ هذه المهمة بمفردها، وطلبت مساعدتها في ذلك من بعض موظفي الوزارة، الذين لا تدخل مساعدة زوجة رئيسهم المباشر، في نطاق مسئولياتهم المهنية.
وكتبت سوزان بومبيو إلى توني بورتر، مساعد زوجها: "اكتشفت أنك لن تكون في المكتب الأسبوع المقبل، أحتاج إلى إرسال بعض بطاقات عيد الميلاد، هل يمكن لأي شخص مساعدتي؟".
نقل بورتر طلب زوجة "معلمه"، إلى السكرتير التنفيذي للوزارة وإلى موظف آخر، اللذان ساعدا زوجة بومبيو في النهاية.
تم استخدام هذه المراسلة، ضمن التحقيق في القضية المرفوعة ضد وزير الخارجية، بخصوص الإساءة المحتملة لاستخدام المنصب الوظيفي.
وأصبحت الرسالة الأخيرة بمثابة الوثيقة الأولى التي تثبت واقعة استخدام موظفي القسم لأغراض شخصية.
وزارة الخارجية نفسها تعتقد أن القانون لم ينتهك، ومساعدة زوجة وزير الخارجية هي عمل تطوعي وفعل خير.



 (2).jpg)
بومبيو: السفير الأمريكي لدى الصين سيترك منصبه
واشنطن ترحب باعتزام صربيا تصنيف حزب الله منظمة إرهابية
بومبيو يزور قبرص لتهدئة التوتر حول شرق المتوسط غدا
مايك بومبيو يدعو إلى نزع سلاح حزب الله في لبنان
حمدوك يكشف تفاصيل حواره مع وزير الخارجية الأمريكي
بومبيو: الاتفاق النووي تجاهل أنشطة إيران التخريبية
الخارجية الأمريكية: بومبيو في الشرق الأوسط لبحث سلوك إيران الخبيث
بومبيو: أمريكا تتأهب لمنع الصين وروسيا من انتهاك العقوبات على إيران
الاتحاد الأوروبي: ليس من حق أمريكا تفعيل آلية فرض العقوبات على إيران
ترامب: سنفعل آلية سناباك لإعادة فرض كل العقوبات على إيران
الخارجية الأمريكية تؤكد دعمها لحقوق قبرص بشرق المتوسط
وزير الخارجية الأمريكي يعد عون بمساعدات إضافية للبنان

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان