الصحة العالمية ترحب بقرارات السعودية بشأن الحج هذا العام
رحبت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، بقرار المملكة العربية السعودية بخصوص الحج هذا العام.
ووفقًا لـ"العربية"، أكدت الصحة العالمية، أن قرار السعودية يأتي حفاظا على سلامة الحجاج وتعزيزا للأمن.
وكانت المملكة العربية السعودي وضعت خطة استثنائية لموسم الحج هذا العام بسبب تفشي وباء فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، حيث قررت الرياض إقامته بأعداد محدودة من المقيمين.
وأكدت وزارة الحج والعمرة أن المعايير الصحية ستكون هي المحدد الرئيسي لاختيار الحجاج.
وأعلنت الموافقة على أن تكون نسبة غير السعوديين من المقيمين داخل المملكة هي 70% من إجمالي حجاج هذا العام، وتكون نسبة السعوديين 30% فقط من الحجاج، على أن يقتصر حج المواطنين السعوديين على الممارسين الصحيين ورجال الأمن المتعافين من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
وأضافت أن اختبارهم سيتم من خلال قاعدة بيانات المتعافين من الفيروس، ممن تتوفر فيهم المعايير الصحية، وذلك تقديرًا لدورهم في رعاية شرائح المجتمع في كل مراحل مواجهة الجائحة.
وعن غير المقيمين، قالت الوزارة إن الأولوية ستكون ممن لا يعانون من أي أمراض مزمنة ولمن لديهم شهادة اختبار كورونا "بي سي آر" تثبت خلوهم من الفيروس، ومن لم يسبق لهم أداء الفريضة من قبل، ممن أعمارهم ما بين 20 إلى 50 سنة، مع تعهدهم بالالتزام بمدة الحجر التي تقررها وزارة الصحة قبل وبعد أداء الشعيرة.



 (2).jpg)
الصحة العالمية: كورونا يمكن أن يتواجد في مياه الشرب
الإفتاء تنصح بالدعاء بين العصر والمغرب يوم وقفة عرفات
مصر للطيران تسير 25 رحلة دولية منتظمة ورحلات استثنائية إلى السعودية والكويت
بسبب كورونا.. الأمم المتحدة تكشف حجم خسائر السياحة العالمية
دراسة: شعائر الحج لم تنقطع على مدى التاريخ الإسلامي
الصحة العالمية: كورونا ليس موسميا
تشديد القيود الصحية وسط تصاعد الإصابات بكورونا في العالم
إصابات كورونا حول العالم تقترب من 16.5 مليون
ألمانيا: 633 إصابة جديدة بكورونا
الصحة العالمية تشيد بتجربة مصر في مواجهة فيروس C
الصحة العالمية تصدم العالم بشأن وفيات وإصابات كورونا
الصحة العالمية: لا مجال للتساهل في سلامة لقاح كورونا

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان