تشيلسى يبحث عن تصحيح المسار أمام ليدز يونايتد بالدورى الإنجليزى
ماهر محمد موقع السلطةيستضيف نادى تشيلسي منافسه ليدز يونايتد في تمام الخامسة مساء اليوم في المباراة التي تجمعهما على ملعب ستامفورد بريدج ضمن مواجهات الجولة الـ 26 من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز.
يحتل تشيلسي المركز العاشر على جدول ترتيب المسابقة برصيد 31 نقطة، بينما يمتلك ليدز يونايتد 22 نقطة في رصيده محتلا المركز السابع عشر.
ويأمل تشيلسي، بقيادة المدرب الإنجليزي جراهام بوتر، انتزاع نقاط المباراة لتصحيح الأوضاع سريعًا.
موضوعات ذات صلة
- توتنهام ضيفا ثقيلا على وولفرهامبتون فى الدورى الإنجليزى
- 20 هدفًا لـ مو.. صلاح يقود ليفربول للفوز على ولفرهامبتون فى الدورى الإنجليزى
- الشوط الأول: تعادل سلبي بين ليفربول وولفرهامبتون في الدوري الإنجليزي
- ليفربول يواجه كريستال بالاس لمواصلة الانتصارات بالبريميرليج
- الشوط الأول.. ساوثهامبتون يتقدم على تشيلسى بهدف وارد براوس
- ريمونتادا رائعة تقود أرسنال للعودة أمام أستون فيلا في مباراة الأهداف الستة
- تعادل سلبي بين بوروسيا دورتموند وتشيلسي بالشوط الأول
- دورى الأبطال.. زياش وفيليكس وهافيرتز يقودون التشكيل المتوقع لتشيلسى أمام بروسيا
- قبل مباراة دورتموند.. تاريخ مواجهات تشيلسي مع الأندية الألمانية في أبطال أوروبا
- الريدز يتفوق.. تاريخ مواجهات ليفربول وإيفرتون في البريميرليج
- الشوط الأول.. تعادل سلبى بين مانشستر يونايتد وليدز فى البريميرليج
- نتيجة مباراة مانشستر يونايتد أمام ليدز يونايتد
في المقابل ليدز يونايتد يعاني منذ بداية الموسم ويحاول وقف نزيف النقاط ومحاولة العودة للطريق الصحيح للهروب من القاع ، لذلك سوف يستعد ليجد الأمل في ذلك يخرج من المباراة بنتيجة كاملة.
كانت تقارير صحفية كشفت أن الإسباني لويس إنريكي والفرنسي زين الدين زيدان يعتبرا الأوفر حظا لتولي تدريب تشيلسي حال إقالة جراهام بوتر .
ويتعرض جراهام بوتر لضغوط شديدة في ملعب ستامفورد بريدج بسبب النتائج الكارثية للفريق حيث فاز مرة واحدة فقط في 11 مبارا بينما تلقى دعمًا غير مشروط من مالكه تود بويلي حتى هذه اللحظة.
وأكدت صحيفة " سبورت " الإسبانية أن المباراتين المقبلتين ضد ليدز يونايتد في الدوري الانجليزي وبوروسيا دورتموند في اياب دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا قد تكونان حاسمتين لمدرب برايتون السابق ، الذي فاز بتسع فقط من 26 مباراة له.
وأضافت الصحيفة ان الهزيمة في هاتين المبارتين قد تجبر بويلي على الانفصال عن مدرب جديد بعد خمسة أشهر فقط من انفصاله عن توماس توخيل.