كيف أصبح الذكاء الاصطناعي هو الميزة التنافسية الجديدة في مجال الرياضة؟
سمر منير موقع السلطةأجاب تقرير أمريكي عن سؤال حول "كيف أصبح الذكاء الاصطناعي هو الميزة التنافسية الجديدة في الرياضة؟".
وقال موقع "فورتين" الأمريكي، بينما كان مشجعو كرة القدم في جميع أنحاء العالم يستعدون لبطولة كأس العالم الثانية والعشرين ، شهدوا استخدامات متعددة للذكاء الاصطناعي، وكانت تقنية مساعد الفيديو تساعد الحكام في الميدان على إجراء مكالمات دقيقة.
وكانت أكثر من 15000 كاميرا تتعقب الحشود عبر ثمانية ملاعب باستخدام نقاط البيانات مثل مبيعات التذاكر ومداخل الملاعب توقعت أنماط الحشود وساعدت في منع التدافع، حتى كرات كرة القدم محملة بأجهزة استشعار للحركة ، والتي تبلغ مركز البيانات عن الموقع 500 مرة في الثانية.
موضوعات ذات صلة
- الملكة ناظلي تهرب يوم زفافها على الملك فؤاد
- بنك مصر يحصل على 3 شهادات أيزو لأنظمة إدارة الجودة والبيئة والصحة والسلامة المهنية
- الذهب يواصل التراجع.. وعيار 21 يسجل 1730 جنيهًا
- استكمال مبادرة الكشف المبكر عن السمنة والأنيميا والتقزم لطلاب المدارس
- الحكومة توافق على طرح عدد من الوحدات بمشروع ”دارة” ببعض المحافظات
- من هو محمد كريستو صفقة الأهلي المحتملة؟
- رئيس قناة السويس: يمكن للهيئة بيع أصول من الصندوق وليس بيع الهيئة
- فوائد الثوم المذهلة للصحة.. أبرزها تقوية المناعة وتعزيز صحة القلب
- 5 يناير أولى جلسات محاكمة منة شلبي أمام الجنايات بتهمة تعاطي المخدرات
- عاجل.. السيسي يوجه بالإسراع في الإجراءات التنفيذية لمشروع إنتاج الصودا بالعلمين
- عاجل.. الرئيس السيسي يتابع جهود الدولة للبحث والاستكشاف للغاز الطبيعي والبترول
- مانشستر سيتي وليفربول| جوارديولا يسعى لتجنب رقم سلبي أمام كلوب
في الواقع ، كان كأس العالم هذا العام في الدوحة ، قطر، أحد أعلى الأحداث الرياضية الدولية من حيث التكنولوجيا حتى الآن، لكننا لم نر حتى كل الطرق التي استخدمها الذكاء الاصطناعي، وسوف تؤثر على الرياضة.
ذكر التقرير أن جيل جديد من الذكاء الاصطناعي، حيث تعد التقنيات بتبسيط هذه العملية إلى حد كبير، ما يمنح المستخدمين الأوائل ميزة تنافسية، ويحدث بالفعل فرقًا هائلاً في كيفية تدريب الرياضيين، وتزود الفرق بأدوات التعلم الآلي التي تحلل حركات الرياضيين لتحسين شكلهم وحتى التنبؤ بالإصابات.
وبدأت الفرق الرياضية لتوها في تطبيق الذكاء الاصطناعي، ومعرفة التطورات الأخيرة في التعرف على الأشياء وتتبعها تحمل وعدًا خاصًا لاكتساب ميزة تنافسية.
فالذكاء الاصطناعي يمكن للأنظمة التعرف على اللاعبين أو الحركات أو المسرحيات أو الأنماط الفردية دون أن يضطر الإنسان إلى وضع عينيه على الشاشة، وهذا يعني أن المدرب يمكنه العثور بالضبط على اللقطات التي يحتاجها دون البحث خلال ساعات من الفيديو.
وبمرور الوقت ، لا بد أن تنتشر الأدوات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي عبر مختلف الرياضات والبطولات ومستويات اللعب.