الآثار تبدأ تسجيل مقتنيات متحف كلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان
أروى محمد موقع السلطةكشف مصدر مسئول بوزارة السياحة والآثار، خطة عمل لجنة تسجيل وتوثيق القطع الأثرية بالمتاحف خلال الفترة الحالية.
وأضاف المصدر في تصريحات خاصة أن لجنة تسجيل وتوثيق القطع الأثرية بدأت تسجيل مقتنيات متحف الآثار بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان، حيث أن المتحف يضم مجموعة كبيرة من القطع المختلفة ويصل عددها إلى 680 قطعة أثرية، وبينها قطع من العصور الإسلامية الوسطى، وبعضها ينتمي إلى المصري القديم الفرعوني، والبعض الآخر إلى عصر أسرة محمد علي.
وأشار المصدر، إلى أنه سيتم نقل القطع الأثرية من مكانها إلى مكان جديد في نفس الكلية، ولكن سيكون مكانًا مُجهزًا بكافة الطرق المختلفة والتيى تحافظ على الآثار.
المتحف المصري بالتحرير
موضوعات ذات صلة
- تشكيل الأرجنتين المتوقع أمام السعودية بكأس العالم 2022
- في ذكرى وفاته.. من هو وزاولد هوجو إدوارد برومستر عالم القبطيات
- مباريات اليوم الثلاثاء بكأس العالم 2022.. مواجهات ساخنة
- قبل مواجهة اليوم في كأس العالم.. القيمة السوقية لمنتخب الأرجنتين 25 ضعف السعودية
- حسين مني وأنا من حسين .. علي جمعة يفسر قول النبي
- سعر الدولار اليوم الثلاثاء 22-11-2022 في البنك الأهلي المصري
- 15 % للأسئلة المقالية.. التعليم تعلن نظام امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي
- بعد واقعة فتاة الشرقية.. النيابة تدعو للتعجيل بإقرار تشريع حظر زواج الأطفال
- الدولار يتراجع عالميا بشكل مفاجئ.. وهذا سعره مقابل الجنيه في البنوك
- سعر الذهب الثلاثاء.. ارتفاع جنوني لـ عيار 21 على مدار الـ 24 ساعة
- CIB يعلن بحث سبل إطلاق أكاديميية متخصصة في ”التمويل المستدام”
- مونديال 2022.. موعد مباراة المغرب وكرواتيا والقناة الناقلة
في سياق آخر؛ أعلنت إدارة المتحف المصري بالتحرير؛ عرض قطع أثرية فريدة من نوعها ومنها صلاية الحصون والأسلاب، والتي تعود لعهد ما قبل الأسرات أو نقادة الثالثة، وتصور الصلاية رمز الأسد في مصر القديمة، حيث كان رمزًا للقوة التي هي رمز للملك في مصر القديمة، كما كان رمزًا من رُموز الشمس.
ويرمز الأسد للقوة التي هي رمز للملك في مصر القديمة، وله علاقة بالمعبود رع وبمعبودات عدة مثل سخمت ومحيت، وعُثر على بقايا عظمية للأسد ترجع لحضارة مرمدة بني سلامة، كما عُثر على 7 أسود صغار - أشبال - في المجموعة الجنائزية الخاصة بالملك حور عحا بأبيدوس، وعلى صلاية الحصون والأسلاب، والتي تعود لعهد ما قبل الآسرات من أبيدوس.