دار الإفتاء: الجماعات الإرهابية الضالة قلبت الحقائق وشوهت صورة الإسلام
كتب عمر احمد موقع السلطةقالت دار الإفتاء المصرية في منشور عبر صفحة الإرهاب تحت المهجر، إن الدين الإسلامي هو دين السلام والأمن والأمان، وإن بعض أعداء الدين من الجماعات الإرهابية الضالة، قلبت الحقائق وشوهت صورة الإسلام أمام دول العالم وتحويله من دين الأمن والأمان إلى القتل والترهيب، ومن البناء والتعمير إلى الهدم والتخريب.
الإفتاء: التحرش الجنسي لا يصدر إلا عن ذوي النفوس المريضة
على جانب آخر، قالت دار الإفتاء المصرية، إن التحرش الجنسي حرام شرعًا، وكبيرة من كبائر الذنوب، وجريمة يعاقب عليها القانون.
وذكرت الدار خلال فتوى منشورة عبر موقعها الرسمي أن التحرش الجنسي لا يصدر إلا عن ذوي النفوس المريضة والأهواء الدنيئة التي تَتَوجَّه همَّتها إلى التلطُّخ والتدنُّس بأوحال الشهوات بطريقةٍ بهيميةٍ وبلا ضابط عقليٍّ أو إنسانيّ.
موضوعات ذات صلة
- البورصة المصرية بمنتصف التعاملات.. تواصل الارتفاع وسط توقعات متفائلة
- الرئيس الفرنسى يدعم مباردة البرازيل لتنظيم COP 30 عام 2025 فى الأمازون
- عاجل.. السيسي يُعرب عن تقديره لجهود القضاة في إنهاء قضايا محاكم الأسرة
- آخر مستجدات الفيروس المخلوي التنفسي.. ورسالة هامة من وزارة التربية والتعليم لأولياء الأمور
- رغم ضربات روسيا.. الجارديان: أوكرانيا تنتصر في خيرسون
- رئيس الوزراء يؤكد أهمية تطوير حديقتي الحيوان والأورمان بالجيزة
- لبلبة: لن أنسى تكريمي في «القاهرة السينمائي».. وأتمنى تقديم فيلمين للطفل وذوي الهمم
- ليلي علوي: لبلبة مبدعة وعليها توثيق ذكرياتها وخبراتها في الفن
- ضبط 771 طن سلع غذائية حجبها التجار عن الأسواق
- أنس زروري يلتحق بمعسكر منتخب المغرب استعدادًا للمشاركة في كأس العالم
- بلاغ للنائب العام ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم بعد اختيار حسن شاكوش لإحياء حفل كأس العالم
- سعر مواد البناء في السوق اليوم.. والطوب الأسمنتي المصمت بـ630 جنيها
وتابعت الإفتاء، أن الشرع الشريف عظم من انتهاك الحرمات والأعراض، وقبَّح ذلك ونفَّر منه، مشيرة إلى أنه توعد فاعلي ذلك بالعقاب الشديد في الدنيا والآخرة.
وأكدت دار الإفتاء، أن الشرع أوجب كذلك على أولي الأمر أن يتصدوا لمظاهر هذه الانتهاكات المُشينة بكل حزم وحسم، وأن يأخذوا بقوة على يد كل من تُسَوِّل له نفسُه التلطخَ بعاره.
ونوهت الإفناء بأن الإسلام حرص كل الحرص على المحافظة على كرامة الإنسان وعرضه، وجعل ذلك من المقاصد الكلية العليا التي جاءت الشريعة بتحقيقها، وهي: حفظ النفس والعرض والعقل والمال والدين، وهي مقاصد جاءت بالمحافظة عليها كل الشرائع السماوية