لو لسه والدة.. طبيب يقدم طرقا تخلصك من مغص الأطفال
محمد هاني موقع السلطةقدم الدكتور عمرو ملش اخصائى طب اطفال، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، طرق تساعد الامهات للتخلص من مغص الطفل الرضيع.
علاج مغص الأطفال كما يلي :-
موضوعات ذات صلة
- زيوت عطرية مناسبة لبشرة طفلك.. تساعد فى تهدئة المغص
- بعد إصابة إيهاب توفيق بها.. طرق الوقاية من حصوات الكلى
- بعد إصابة إيهاب توفيق بها.. طرق الوقاية من حصوات الكلى
- إغماء ومغص كلوي.. إصابة 5 طلاب أثناء امتحان الفيزياء والتاريخ بكفر الشيخ
- للأمهات.. اكتشفي أعراض مغص الأطفال حديثي الولادة
- المغص عند الأطفال.. الأعراض والأسباب والعلاجات المنزلية
- مرضى المغص الكلوي يمتنعوا عن الصيام لهذا السبب (فيديو)
· شاي الأعشاب والعلاجات العشبية، مثل زيت الشمر، وتكمن مشكلة استخدام شاي الأعشاب والعلاجات العشبية بأنها لا تخضع لنفس القوانين التي تنظم تصنيع الأدوية وبالتالي قد تكون ملوثة.
· الماء والسكر.
العلاج بالتدليك.
· المعالجة اليدوية .
نصائح عامة للتعامل مع مغص الأطفال
- حمل الطفل بشكل مستقيم قدر الإمكان أثناء التغذية، وفي حال الرضاعة الطبيعية يفضل إرضاع الطفل من ثدي واحد حتى يصبح فارغاً تقريباً قبل التبديل بين الجانبين.
- تبديل الحليب الصناعي: لا يعتبر الحليب الصناعي من الأسباب المحتملة لمغص الأطفال، ولكن إذا كان الطفل يعاني من حساسية لحليب البقر أو عدم القدرة على تحمله، فإنّ تغيير نوع الحليب إلى نوع خاص يساعد على التقليل من أعراض المغص، وفي غضون يومين من تغيير نوع الحليب قد تلاحظ الأم تحسناً في الأعراض وإلا فيمكن الرجوع إلى النوعية السابقة من الحليب.
- تغيير الرضاعة: قد يساعد تغيير الرضاعات والحلمات على تخفيف بعض أعراض المغص وذلك باختيار نوعية تقلل من كمية الهواء التي تصل إلى جوف الطفل أثناء الرضاعة. تدليك الطفل بشكل لطيف.
- احداث بعض الضجيج: يحب الأطفال الأصوات التي تذكرهم بصوت ضربات قلب الأم والأصوات الأخرى التي كانوا يسمعونها في الرحم أثناء الحمل، ولذا قد يكون من المفيد وضع الطفل في مقعده الخاص بالقرب من الغسالة أثناء قيام الأم بالغسيل، وقد يهدأ الطفل عند تشغيل المكنسة الكهربائية.
- المحافظة على الهدوء : بعض الأطفال يشعرون بالارتياح نتيجة الحركة، والضوضاء، والنشاط، ولكن البعض الآخر يستجيب بشكل أفضل للهدوء، والسكون، والظلام.
- تحريك الطفل: يمكن أن تكون الحركة اللطيفة عاملاً مهدئاً لبكاء الطفل، ومن الأمثلة على ذلك وضعه في سرير هزّاز، أو أرجوحة، أو حمله على مقربة من صدر الأم بحيث يسمع ضربات قلبها، بالإضافة إلى تحريكه بلطف صعوداً وهبوطاً.