حياة النبي صلى الله عليه وسلم من الميلاد إلى البعثة.. موضوع خطبة الجمعة اليوم بجميع المساجد
معاذ محمد موقع السلطةيتحدث خطباء وزارة الأوقاف، اليوم الجمعة 30 سبتمبر 2022، حول موضوع حياة النبي صلى الله عليه وسلم من الميلاد إلى البعثة، وذلك ضمن خطبة الجمعة اليوم، الموحدة على جميع المساجد والزوايا التابعة لوزارة الأوقاف من جميع أنحاء الجمهورية.
موضوع خطبة الجمعة اليوم
واختارت وزارة الأوقاف موضوع حياة النبي صلى الله عليه وسلم من الميلاد إلى البعثة، حديثًا لخطبة الجمعة اليوم، 30 سبتمبر 2022، وذلك بمناسبة اقتراب ذكرى المولد النبوي الشريف، التي توافق 12 من ربيع الأول من كل عام هجري، والذي تحل ذكراه هذا العام يوم السبت الموافق 8 أكتوبر 2022.
وشددت وزارة الأوقاف على جميع العاميلن بها، ضرورة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة اليوم، تحت عنوان حياة الرسول صلى الله عله وسلم من الميلاد إلى البعثة، وذلك نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، وكذلك مراعاة الوقت المحدد لإلقاء خطبة الجمعة، والمقدر بـ10 دقائق لكل من خطبة الجمعة الأولى وخطبة الجمعة الثانية.
موضوعات ذات صلة
- الأهلي اللي عملك.. رد ناري من بركات على تصريحات موسيماني
- في ذكرى رحيله الـ52.. كيف واجه جمال عبدالناصر إرهاب الإخوان؟
- طليق تقى ضحية زواج القاصرات: لم أمنعها من زيارة والدتها رغم وجود خلافات
- حكم الاحتفال بالمناسبات الدينية والمولد النبوي.. دار الإفتاء تحسم الجدل
- الدعاء المستجاب ليلة المولد النبوي
- عاجل.. ارتفاع سعر الدولار في مصر لمستويات جديدة
- اليورو يستأنف موجة الصعود في مصر
- بعد البلاغ الرسمي.. قانوني يكشف العقوبة المتوقعة على فكري صادق لإهانته سعيد صالح
- جد الصيدلي ولاء زايد: نطالب بالقصاص العادل لحفيدي وأثق في القضاء المصري
- آسر ياسين برفقة فريق عمل مسلسل سوتس بالعربي من أحدث ظهور
- رانيا يوسف: السوشيال ميديا سابت 20 سنة فن ليا ومسكت في الفساتين | فيديو
- اللجنة العليا لزراعة الأعضاء: مقترح الإضافة للبطاقة يشمل الموافقة أو الرفض
شهر ربيع الأنوار
وفي السياق الذي تتحدث عنه خطبة الجمعة اليوم، كان الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، نشر أمس عبرصفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن شهر ربيع الأنوار المسمى بشهر ربيع الأول شهر ميلاد سيد ولد آدم خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، والذي مثل مولده ميلادًا جديدًا للإنسانية، حيث أرسله ربه عز وجل رحمة للعالمين فقال سبحانه: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ"، وقال سبحانه: "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ"، وقال (عز وجل): "لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ"، ويقول سبحانه: "وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ".