بدء رمي الجمرات.. الحجاج يواصلون أداء المناسك في أول أيام التشريق
كتب أحمد ابراهيم موقع السلطةواصل حجاج بيت الله الحرام، أداء المناسك، اليوم الحادي عشر من شهر ذي الحجة، أول أيام التشريق، وثاني أيام عيد الأضحى المبارك، الموافق الأحد 10 يوليو 2022.
ويرمي ضيوف الرحمن في هذا اليوم، الجمرات الثلاث، مبتدئين بالجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة، بعد أن رموا جمرة العقبة، السبت.
وفي هذا السياق، قالت دار الإفتاء المصرية، في فتوى سابقة عبر موقعها الرسمي: إن رمي الجمرات مِن واجبات الحج، وكثير مِن العلماء، أجازوا الرمي بعد نصف ليلة النحر، للقادر والعاجز على السواء؛ استدلالًا بحديث أم المؤمنين عائشة- رضي الله عنها-، حيث قالت: «أرسل النبي- صلى الله عليه وآله وسلم- بأم سلمة، ليلة النحر، فرمت الجمرة قبل الفجر، ثم مضت فأفاضت» رواه أبو داود.
موضوعات ذات صلة
- تعرف على أسعار القمح اليوم.. والروسي يسجل 8200 جنيه
- موعد مباراة الأهلي وفيوتشر في الدوري المصري
- تعرف على سعر الدولار في البنوك اليوم 10-7-2022
- أسعار الذهب اليوم.. عيار 21 يسجل 995 جنيها
- استقرار سعر الدقيق اليوم.. وبروتين 24 يسجل 9.250 جنيها
- أسعار اللحوم اليوم الأحد 10-7-2022 في مصر
- لو هتحوش العيدية.. اعرف تفاصيل شهادات الادخار في البنوك
- فضل شاكر يستغيث من احتجازه فى مخيم عين الحلوى
- مفاجأة.. أفشة يطلب الرحيل عن الأهلي لهذا السبب
- مواعيد مباريات الزمالك في شهر يوليو.. اختبار صعب أمام الأهلي
- أول أيام عيد الأضحى | أسعار الذهب اليوم السبت 9-7-2022.. عيار 21 بـ 958 جنيهات
- منة شلبي تهنئ جمهورها بعيد الأضحى المبارك بإطلالة صيفية جديدة”
أما في أيام التشريق: فمن العلماء من قال إن الرمي لا يكون إلا بعد الزوال، ومنهم من أجاز الرمي قبل الزوال يوم النفر، ومنهم من أجاز الرمي قبل الزوال في سائر أيام التشريق- بدءًا من منتصف الليل- وهذا ما عليه الفتوى.
ومن جهتها، رَدَّت دار الإفتاء المصرية، على سؤال، ورد إليها من أحد التابعين، نَصٌّه: هل التكبير مشروع في أيام التشريق؟ وما وقته؟.
حكم التكبير في أيام التشريق
وقالت الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، في فتوى سابقة، بتاريخ 13 مايو 2014: التّكبير في أيام التشريق مَشْرُوعٌ؛ لقوله- تعالى-: «وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أيّامٍ مَعْدُودَاتٍ».
وأضافت الإفتاء: ومع اتفاق الفُقهاء على مشروعية التّكبير في أيَّام التشريق؛ فإنَّهم يختلفون في حُكْمِه، فعند الحنابلة والشافعية وبعض الحنفية؛ هو سنة، لِمُوَاظَبَةِ النَّبِيِّ- صلى الله عليه وآله وسلم- على ذلك، وهو مندوب عند المالكيّة، والصحيح عند الحنفيّة؛ أنّه واجب، للأمر به، في قوله- تعالى-: «وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أيّامٍ مَعْدُودَاتٍ».