«كانت وخداني مرحلة».. 3 مشاهد تلخص محاكمة قاتل فتاة المنصورة
كتب عمرو سعيد موقع السلطةقال قاتل فتاة المنصورة، إنه ارتبط بالفتاة، وإنه كان كل شيء لها، وإنه المسئول عنها، وكانت تشتكي له من أهلها وأن ذلك مسجل بالصوت.
المشهد الأول
وأضاف المتهم أمام المحكمة: بعد فترة من الارتباط، اكتشفت أنها "واخداني" مرحلة، وبعد الوصول لها ستتركني، وأنا غير متشدد، فقد عرفتها وهي تعمل موديل.
موضوعات ذات صلة
- إحمي شعرك من ماء البسين والبحر.. كيف تختارين بونيه السباحة
- للمطلقات.. إتيكيت التعامل مع الزوج السابق خلال الرؤية
- عاجل.. براءة مرتضى منصور من تهمة سب وقذف أحمد شوبير وزوجته
- 7 أطعمة تساعدك على ترطيب جسمك.. أبرزها البطيخ
- لسفر بدون متاعب صحية.. محتويات صيدلية السفر
- الرجال أكثر عرضة.. أمراض تسبب الوفاة في الثلاثينات
- بث مباشر.. مباراة الأهلي وبيراميدز اليوم في كأس مصر
- وصفات طبيبعة لتعطير وتفتيح المناطق الحساسة
- عاجل.. تشكيل الأهلي أمام بيراميدز في كأس مصر الليلة
- 15 وصفة طبيبعة للقضاء على الهالات السوداء
- «مدرب الأهلي المحتمل».. كل ما تريد معرفته عن ريكاردو سواريس
- رفع الجلسة العامة لمجلس الشيوخ.. والانعقاد غدا
وتابع المتهم أنها كانت تريد العمل في الموديل، وكنت أوافقها في كل شيء. وتابع: كنت أخرج معها، وكانت تبكي لي وتحكي لي عن كل شيء.
المشهد الثاني
واستكمل : تلقيت سبابا من نيرة وأرسلت السباب لأسرتها، وأكدت لهم أني لم أسجل أو أصورلها دون إرادتها، فقالوا لي (احنا غلطانين).
وتابع أمام المحكمة: أسرة نيرة طلبوا مني حل الأمور وديًا، وعندما ذهبت لأسرتها أجبروني على التوقيع على إيصالات أمانة، ووالدها قال لي "تولع فيها تولع فيك ما ملناش دعوة ففكرت في الانتقام منها".
المشهد الثالث
وتابع: فكرت في الانتقام منها قبل بدء دراسة 3 جامعة، وفي بداية السنة والدها كلمني وطلب مني مقابلته لحل المشكلة.
أجلت محكمة جنايات المنصورة برئاسة المستشار بهاء الدين المري، أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل فتاة المنصورة لجلسة 28 يونيو الجاري.
وأمر المستشار حمادة الصاوى النائب العام، بإحالة المتهم محمد عادل إلى محكمة الجنايات؛ لمعاقبته فيما اتهم به من قتل الطالبة المجنى عليها نيرة عمدا مع سبق الإصرار، حيث بيت النية وعقد العزم على قتلها، وتتبعها حتى ظفر بها أمام جامعة المنصورة، وباغتها بسكين طعنها به عدة طعنات، ونحرها قاصدا إزهاق روحها، وقد جاء قرار الإحالة بعد ثمان وأربعين ساعة من وقوع الحادث.