فولفجانج بورش ونائبه يبقيان على رأس الشركة
كتب وكالات موقع السلطةأعيد انتخاب كبيرا المراقبين على شركة بورش إس إي لمدة طويلة وهما فولفجانج بورش وهانز ميشيل بيتش بالإجماع لعضوية مجلس الإشراف في الاجتماع الافتراضي اليوم الجمعة في مدينة فيلدرشتات (دائرة إسلينجن).
قالت الشركة في مقرها بشتوتجارت، ولاية بادن فيرتمبيرج في الاجتماع التأسيسي اللاحق لمجلس الإشراف، إنه تم تعيين بورش مرة أخرى رئيسا لمجلس الإشراف وبيتش نائبا له.
وافق المساهمون بالإجماع على إبراء ذمة مجلس الإدارة ومجلس الإشراف السابقين، بالإضافة إلى توزيع أرباح قدرها 56ر2 يورو لكل سهم مفضل، و 554ر2 يورو لكل سهم عادي.
موضوعات ذات صلة
- تشييع جثمان الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ودفنه فى مقبرة البطين (صور)
- عمدة كييف يشارك في منتدى دافوس الاقتصادي العالمي
- نصرالله: رسالة دماء شيرين أبو عاقلة تؤكد اقتراب الخطر من الجميع
- سوريا تعلن مقتل وإصابة 11 شخصا في قصف إسرائيلي على محافظة حماة
- الكشف عن خطة المتهمين بالاتجار في المواد المخدرة والقبض عليهم
- المستشار الألماني يشيد بجهود مقدمي العون إلى طالبي اللجوء
- الحرب الأوكرانية: عدم احراز تقدم بمفاوضات السلام
- 7 أفكار مختلفة لتقديم الفشار لأطفالك.. عشان السهرة تحلى
- قماش ”الباييت” في ديكور منزلك.. تعرفي على طرق استخدامه
- ألم الصدر وضيق التنفس.. تعرف على أعراض الإصابة بجلطة القلب
- تناول اللحوم بشكل صحي.. اعرف الطريقة
- تعرف على أعراض نقص فيتامين ”د”
وسيتم وفقا للشركة، توزيع ما مجموعه 783 مليون يورو للعام المالي 2021، مقابل 676 مليون يورو في العام السابق.
يتحكم في شركة السيارات الرياضية عائلتا بورش وبيتش.
ويحق لهما التصويت فقط في الاجتماع العام لأنهما يملكان أسهما عادية.
تمتلك الشركة 53 % من الأسهم العادية لشركة بورش التابعة لشركة فولكس فاجن.
وعلى الرغم من وجود استثمارات أخرى، إلا أن العمل يعتمد في معظمه على تطوير مجموعة فولكس فاجن.
ووفقا للمدير التنفيذي هانز ديتر بوتش فإن توقعات شركة بورش القابضة للسيارات التابعة لفولكس فاجن تخضع هذا العام لتذبذب مالي كبير.
وتفترض الشركة حاليا أرباحا موحدة إيجابية بعد خصم الضرائب تتراوح بين 1ر4 مليار يورو و 1ر6 مليار يورو.
حققت الشركة عام 2021 أرباحا بلغت حوالي 6ر4 مليار يورو.
ووفقا لبوتش لم يتم التغلب على تبعات جائحة كوفيد 19 حتى الآن.
وتشعر شركات محفظة بورش "إس إي" بعواقب ذلك بصورة يومية، مثل الاختناقات في المنتجات الأولية والمواد الخام وأشباه الموصلات.
من ناحية أخرى لا يمكن لأحد أن يتنبأ بشكل كامل بعواقب الحرب على أوكرانيا على إنتاج الشركة.