اليوم.. الجزائر تبدأ إلزامية الجواز الصحي
وكالات موقع السلطةأعلنت السلطات الصحية الجزائرية، السبت، عن تسجيل 7 حالات وفاة و278 إصابة جديدة بفيروس كورونا "كوفيد 19، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضح البيان اليومي للجنة متابعة تفشي فيروس كورونا بالبلاد، أن إجمالي الإصابات بالفيروس التاجي في الجزائر ارتفع إلى 217813 إصابة، فيما ارتفع ضحايا الفيروس إلى 6230.
موضوعات ذات صلة
- الأردن يبدأ تطعيم طلبة المدارس ضد كورونا
- فرنسا: تسجيل أعلى حصيلة إصابات يومية بكورونا
- السفارة الأمريكية: وصول 1.5 مليون جرعة إضافية من لقاح فايزر إلى القاهرة
- 54 ألف.. إيطاليا تسجل رقمًا قياسي في الإصابات بكورونا
- «سلبية مسحة كورونا».. شروط أداء مناسك العمرة لشهر رجب وشعبان ورمضان
- عاجل.. 104 آلاف إصابة جديدة بكورونا في فرنسا
- تفاصيل استقبال مصر لـ مليون و963 ألف جرعة من لقاحي فايزر وموديرنا
- الفلبين تسجل 310 إصابات جديدة بكورونا.. تفاصيل
- في يوم واحد.. تايلاند تسجل 2766 حالة إصابة جديدة بكورونا
- خلال 24 ساعة.. 118 إصابة جديدة بكورونا في أرمينيا
- 38 إصابة جديدة بفيروس كورونا في اليابان
- خلال 24 ساعة.. 12 إصابة جديدة بمتحور ”أوميكرون” في الأردن
وأشار البيان إلى أنه قد تماثل 190 مريضا للشفاء خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، ليرتفع إجمالي من تماثلوا للشفاء إلى 148789، فيما يتواجد 36 مريضا بمصلحة العناية المركزة.
وكانت الجزائر سجلت الجمعة 375 إصابة جديدة بفيروس كورونا و9 وفيات.
وأعلنت الوزارة الأولى في الجزائر مساء اليوم السبت في بيان، عن قرار بإلزامية الجواز الصحّي كشرط للدخول والخروج من التراب الوطني، والولوج إلى بعض الفضاءات العمومية، في إطار تدابير جديدة للحدّ من تفشي وباء كورونا في البلاد.
وبحسب صحيفة "النهار" الجزائرية، فإن التدابير الجديدة التي تمتدّ لمدّة 10 أيام بداية من غد الأحد 26 ديسمبر الجاري، ستتضمّن أيضا "ترتيبات لتكثيف عمليات تلقيح الـموظفين وبعض أسلاك الإدارات والهيئات العمومية، وكذا مهن أخرى في قطاعات الخدمات والتجارة".
وبالإضافة إلى اعتماده كشرط للدخول والخروج من البلاد ، سيتمّ بموجب التدابير المعلن عنها اليوم، توسيع إلزامية اظهار الجواز الصحّي الممنوح للمواطنين بعد تلقّي اللقاح المضاد لفيروس كوفيد-19، في "الملاعب وأماكن إجراء التظاهرات والـمنافسات الرياضية؛ وقاعات الرياضة والـمنشآت الرياضية والـمسابح؛ وأماكن احتضان لقاءات ومؤتمرات وندوات؛ وقاعات السينما، والـمسارح، والـمتاحف، وأماكن العروض؛ والاحتفالات والتظاهرات ذات الطابع الوطني والمحلي؛ والقاعات والصالونات والـمعارض؛ وقاعات الحفلات".
ولم تخف الوزارة الأولى في ذات البيان، تخوّفها من "تسارع وتيرة تفشّي الوباء وانعكاساتها على قدرات تحمل الهياكل الصحية للبلاد..بالنظر إلى التراخي الكبير الـملاحظ لدى المواطنين في التقيد بتدابير الوقاية ومختلف البروتوكولات الصحية من جهة، وضعف نسبة التلقيح من جهة أخرى".