مرشحا لعضوية نادي الأهلي ..أبو العزايم يطلق حملة صناعة مائة “محمد صلاح”
السلطة موقع السلطةيدشن الدكتور محمد أبو العزايم أستشاري الطب النفسي المرشح لعضوية النادي الأهلي فوق السن ، الثلاثاء المقبل مشروعا لصناعة البطل المصري محمد صلاح
وقال أبو العزايم إن المشروع يهدف لصناعة ١٠٠ رياضي مثل محمد صلاح في كل الألعاب وعلى رأسها كرة القدم ،موضحاً أن الأمر ليس صعباً على الإطلاق ،ونستطيع فعله بالتأهيل النفسي والاجتماعي والرياضي وفي قت قياسي.
وأضاف أبو العزايم إنه سواء داخل النادي الأهلي العريق أو غيره من نوادي مصر هناك الكثير من الرياضيين في كل الرياضات بداية من مراحل الناشئين وحتى الفرق المحترفة الذين يحتاجون إلى الأخذ بأيديهم للوصول للعالمية،والتأثير في المجتمع العالمي كما يفعل البطل محمد صلاح.
موضوعات ذات صلة
- خالد الدرندلي : أرفض الرد على الإساءات واطالب الداعمين الالتزام بقيم ومبادئ الأهلي
- محمد رأفت مرشح انتخابات الأهلي: أسعى للمشاركة في تحقيق انجازات جديدة للقلعة الحمراء
- أشرف صبحي يكرم منتخب الصم والبكم ببرونزية أفريقيا لكرة القدم
- ما أسباب ترجيح كفة الخطيب للفوز بانتخابات رئاسة الأهلي؟
- قائمة البنك الأهلي لمواجهة الإسماعيلي
- وزارة الرياضة تعلن نتائج منافسات اليوم الأول لدوري الوزارات
- دوري الوزارات.. فوز «الشباب» و«التجارة» وهزيمة «الصحة» و«البيئة»
- عاجل.. «الصحة» تكشف آلية الوقاية من الإصابة بالأمراض المزمنة
- محافظ كفر الشيخ يفتتح مركز شباب الجدية.. تعرف على تكلفته
- الاهلي يحصل على شاهدة ”iso 9001” بمبادرة ناجحة من خالد الدرندلي
- عاجل.. اتحاد الكرة يخاطب فيفا لتطبيق بند الـ8 سنوات
- اتحاد الكرة يعقد جمعية عمومية طارئة خلال أيام المقبلة
ولفت إلى أن المشروع وهو أول مشروع في مصر والشرق الأوسط يهتم بصناعة البطل الرياضي، وإعداده نفسيًا واجتماعيًا بجانب إعداده الرياضي، معتمدا على الجانب الأساسي في الرياضة وهو الجانب النفسي المُهمل في الرياضة المصرية،فهو القادر على صناعة بطل حقيقي يرفع اسم مصر في العالم .
وأوضح أبو العزايم أن الثقة بالنفس تُعد من إهم الصفات التي تحتاج إلى الدعم والتعزيز في شخصية أولادنا حتى يستطيعوا أن يتعايشوا بشكل مؤثر وفعال في المجتمع.
واستكمل يجب أن نجعل من الرياضة البدنية هدفاً لتطوير مهارات الأطفال،مثل مهارات القيادة واتخاذ القرار وتنمية مهارات التواصل وروح التعاون وتكوين صداقات وغرس روح الفريق والثقة بالنفس،ففي المقابل إذا لم يتوافر المناخ النفسي والاجتماعي بشكل صحيح في الرياضة، قد ينتج عنها أثار غير إيجابية تؤدي إلى عدم الرغبة أو البعد عن ممارس الرياضة.
وأوضح أنه لأجل كل ذلك تكمن أهمية الطب النفسي الرياضي في مساعدة الشباب الصاعد في تحقيق أحلامهم وأهدافهم، وذلك بتكوين فريق تأهيلي متكامل من أطباء نفسين وأخصائيين نفسين واجتماعين فضلًا عن إتباع البرامج العلمية الحديثة والمتطورة .