المغرب: تطعيم 22 مليونًا بجرعتى لقاح كورونا
أ ش أ موقع السلطةأعلنت وزارة الصحة المغربية اليوم الأحد، أن العدد الإجمالي للمغاربة الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بلغ 24 مليونا و 198 ألفا و 13 شخصا، بينما بلغ إجمالي من تلقوا الجرعة الثانية في البلاد 22 مليونا و 41 ألفا و 110 أشخاص.. وبلغ إجمالي متلقي الجرعة الثالثة مليونا و394 ألفا و 802 شخص.
وأفادت الصحة المغربية - في بيان لها اليوم - بأنه تم خلال ال(24) ساعة الماضية تطعيم 5207 أشخاص بالجرعة الأولى و 7119 شخصا بالجرعة الثانية.
جدير بالذكر أن المغرب كان قد تسلم أكثر من 63 مليون جرعة من اللقاحات المختلفة ضد الفيروس التاجي.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
موضوعات ذات صلة
- بعد قرار وزير البترول.. تهنئة لـ طارق هاشم
- وزير الخارجية السعودي: الإشكالية في أزمة لبنان أكبر من تصريح وزير
- عاجل.. الأردن يرفع أسعار البنزين
- عاجل.. «التأديبية العليا» تبرئ مسئولة سابقة بالتضامن من تهمة إهدار 8 آلاف جنيه
- باحث: اقتحام الحياة البرية سبب الفيروسات
- عاجل.. اشتعال النيران في 4 أتوبيسات برمسيس
- معرض مؤقت للصور النادرة في متحف المركبات الملكية
- قانون جديد يحظر التدخين في 10 أماكن وعقوبات مشددة للمخالفين
- العائلة المصرية بلندن: نستعد منذ أسبوعين لاستقبال الرئيس بشكل حافل
- الأرصاد تحذر من القيادة في البرق والرعد: متطلعوش راسكم من الشباك وتتصوروا
- سماح أنور تعود للمسرح بعد غياب سنوات بـ«في انتظار بابا»
- وزير الإسكان يتفقد سير العمل بمشروعات الطرق والمحاور بالقاهرة الجديدة
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.