الكويت تسجل 39 إصابة جديدة بكورونا
أ ش أ موقع السلطةسجلت وزارة الصحة الكويتية، اليوم الثلاثاء 39 إصابة جديدة وحالة وفاة واحدة بفيروس كورونا، و35 حالة شفاء خلال الساعات الـ 24 الأخيرة.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبدالله السند - وفقًا لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) أن إجمالي الإصابات ارتفع إلى 411 ألفًا و572 حالة، والوفيات إلى 2448 حالة، فيما وصل إجمالي حالات الشفاء إلى 408 آلاف و459 حالة بنسبة 99.24%.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
موضوعات ذات صلة
- جامعة مطروح تشارك في مؤتمر رؤساء الجامعات الفرانكفونية بالشرق الأوسط
- وزارة التضامن تصرف الدعم النقدي «تكافل وكرامة».. تفاصيل
- راتب يصل لـ47 ألف دولار.. وظائف خالية بالسفارة الأمريكية
- عام 2020 الأسواء على الشعب الفلسطيني
- مانشستر سيتي بالقوة الضاربة أمام باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا
- عاجل.. تطبيق إلكتروني للكشف عن موقف المواطنين من تلقي اللقاح
- مياه أسيوط: هدفنا الوصول بمياه الشرب إلى المعايير القياسية العالمية
- ضبط 10 أطنان حلويات فاسدة بطنطا.. اعرف التفاصيل
- السودان يعلن القبض على إرهابيين أجانب داخل الدولة
- تحرير مخالفات مرورية لـ15 سيارة بميدان الجيزة.. تفاصيل
- ضبط شخص أنشأ شركة وهمية لتسهيل السفر للدول الأجنبية
- عاجل.. تشريح جثة مسن قتله عاطل بسبب خلاف على ممارسة الشذوذ
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.