«الكرملين»: لا نبحث إمكانية فرض إغلاق آخر مرتبط بكورونا
أ ش أ موقع السلطةقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف لوسائل الإعلام اليوم الخميس إن طاقم الرئاسة الروسية لا يناقش احتمال فرض إغلاق آخر مرتبط بكوفيد -19.
وتابع “بيسكوف” -حسبما نقلت وكالة أنباء تاس الروسية-: "على المستوى الفيدرالي، وعلى الأقل في طاقم الرئاسة، لا توجد مناقشات تجرى حول هذا الموضوع".
وأضاف:"بالطبع، تراقب فرقة العمل الحكومية الوضع عن كثب. وفوق كل شيء يقوم رؤساء المناطق بمراقبة شاملة" لهذا الأمر.
موضوعات ذات صلة
- روسيا تُسجل 21 ألفا و438 إصابة جديدة بكورونا و820 وفاة
- سفير ألمانيا: نسعى لضمان التوزيع العادل للقاحات كورونا منذ بدء الجائحة
- اليابان تتبرع بـ30 مليون جرعة من لقاح كورونا
- وزير الخارجية الأوكراني: لا نعتزم قطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا
- يمكننا إنهاء الجائحة.. جوتيريش يجدد دعوته لخطة تطعيم عالمية
- العليا للفيروسات: اللي عنده حساسية بيض مياخدش لقاح الإنفلونزا
- إيطاليا: تسجيل 67 وفاة و3970 إصابة جديدة بكورونا
- ضبط 19 مخالفة تموينية في مرسى مطروح.. تفاصيل
- إقبال كثيف على البنوك الأمريكية للحصول على خدمة «اشتر الآن وادفع لاحقا»
- تحرير 19 محضرًا تموينيًا في حملات مكبرة بالإسماعيلية.. تفاصيل
- عاجل.. السيسي: القارة الأفريقية الأكثر تضررا من جائحة كورونا
- الصحة: ليس هناك دليلا علميا على أن إصابات كورونا الآن من متحور دلتا
وأوضح: "على حد علمي، وعلى الرغم من تزايد الإحصائيات (للمصابين بفيروس كورونا) ، لم يتم اتخاذ أي قرارات (لصالح الإغلاق) في أي مكان".
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.