منظمة تطالب بالإفراج عن 300 مصري محتجزين بليبيا.. تعرف على هويتها
كتب أحمد سعيد موقع السلطةتلقت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان، عدة استغاثات من أهالي عدد من القرى بمحافظة المنيا، تُفيد بقيام الجيش الوطني الليبي، باحتجاز عدد من المصريين أثناء العمل بليبيا، واحتجاز عدد آخر من المصريين من جانب بعض الميليشيات المسلحة، مطالبة الخارجية المصرية والرئيس السيسي والسلطات الليبية، بسرعة الإفراج عن المصريين من العمال هناك.
كانت قد دعت حكومة الوحدة الوطنية الليبية وحكومة الدبيبة، إلى تقنين أوضاع العمال المصريين الراغبين بالعمل داخل الأراضي الليبية، خاصة في ظل اقتراب الانتخابات الرئاسية بليبيا، ووصول البلاد إلى استقرار كامل، داعية الحكومة الليبية بعدم ترحيل العُماّل المصريين من ليبيا، وتقنين أوضاع من دخلوا ليبيا بطرق غير رسمية.
صرح زيدان القنائي، المتحدث الرسمي للمنظمة، بأن الجيش الوطني الليبي احتجز 13 شابا من أهالي قرية أبو حسيبة بمركز مطاي شمال محافظة المنيا، وتم القبض عليهم من قبل الجيش الوطني الليبي أثناء خروجهم للعمل.
موضوعات ذات صلة
- تمرد بين جنود الجيش الإسرائيلي بسبب الحرب على غزة.. اعرف التفاصيل
- عاجل.. السودان يضبط شحنة أسلحة قادمة من إثيوبيا
- البرلمان العراقي يناقش ملف حقوق الإنسان مع الأمم المتحدة
- 7 أسئلة تشغل بال المواطنين عن فاتورة الكهرباء.. تعرف على الإجابة
- بيل يطالب باستبعاد دول ”العنصريين” من كرة القدم
- عاجل.. مبابي يرفض 6 عروض لتجديد عقده مع باريس
- مشكلة كبيرة تواجه احمد مكي واكتشف معاناة كريم عبدالعزيز منها خلال تصوير”الاختيار2”
- عاجل.. مفاجأة في بديل كيفين جونسون بالأهلي
- تركيا تعزي مصر في ضحايا حادث انقلاب أتوبيس على طريق السويس
- صدمة.. حقيقة تعرض محمود الخطيب لحادث سير على طريق العين السخنة
- وزيرة التخطيط تلتقي نائب رئيس الوزراء الأوزباكستاني لهذا السبب
- بيراميدز ينتظر موافقة إيهاب جلال لحسم ملف المدير الفني
طالب نادى عاطف، رئيس المنظمة، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالتدخل لدى السلطات الليبية، لتقنين أوضاع كافة العمال المصريين بليبيا، حتى من دخلوها بطرق غير رسمية.
كما تلقت المنظمة، استغاثات من أهالي قرية نجع مركب مركز ملوي جنوب محافظة المنيا، طالبوا فيها الخارجية المصرية بالتدخل العاجل عقب احتجاز عدد من أبنائهم داخل الأراضي الليبية في ظروف غامضة، وقالت المنظمة إن المحتجزين وعددهم يتجاوز الـ 300 يعملون في أماكن متفرقة داخل الأراضي الليبية في المزارع.