متحدث التعليم العالي: تجديد مرافق الجامعة لتناسب ذوي الهمم
محمد علي موقع السلطةقال الدكتور عادل عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي جاءت بتطعيم كل العاملين والطلاب وهيئة التدريس في القطاع الجامعي، وجرى توريد 25% من اللقاحات من وزارة الصحة، ويتم رفع تقرير يومي بعدد المطعمين إلى وزير التعليم العالي للانتهاء من تلقيح الجميع.
وأضاف «عبد الغفار»، خلال استضافته في برنامج «الحياة اليوم» على قناة «الحياة»، اليوم الثلاثاء، ويقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن المدن الجامعية تم صيانتها في فصل الصيف بشكل كامل وتجديد المرافق داخل الجامعة وتسهيل المباني لتراعي ذوي الهمم استعدادا للعام الدراسي الجديد.
وأشار المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إلى أن الدولة قدمت استثمارات غير محدودة في المستشفيات الجامعية بإجمالي 115 مستشفى تستقبل ملايين المواطنين، وساعدت في انتهاء أزمة قوائم الانتظار من خلال مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كما تم توفير أقسام عزل متطورة في المستشفيات الجامعية لتدعم وزارة الصحة، مبينا أن مبادرة الرئيس لدعم الدول الإفريقية طبيا ساعدت في تقديم مساعدات طبية لكثير من الدول الإفريقية.
موضوعات ذات صلة
- وزير الأوقاف: هناك أجهزة استخبارات وقوى عالمية تُغذي جماعات التطرف
- التعليم العالي: المجاميع في الماضي لم تكن طبيعية
- التعليم العالي: مصر تتصدر حاليًا القارة الإفريقية
- لمناهضة العنف ضد المرأة.. تكافؤ الفرص تنظم ندوة حول جهود الداخلية
- غدًا.. عباس يصل مصر في زيارة رسمية
- الكشف الطبي على 400 مواطن في قافلة طبية بقنا
- الجزائر تسجل 506 إصابات جديدة بكورونا و29 وفاة خلال 24 ساعة
- الرئيس السيسي يهنئ رئيس زامبيا الجديد لهذا السبب
- عاجل.. السيسي يهنئ رئيس جمهورية زامبيا الجديد بفوزه في الانتخابات
- السيسي يهنئ رئيس زامبيا الجديد بالفوز في الانتخابات الرئاسية
- عاجل.. فتح موقع التنسيق الإلكتروني للجامعات الخاصة والأهلية
- السيسي : مصر باتت تتمتع بمنظومة بنية أساسية حديثة ومتكاملة الجوانب
وأشار المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إلى أن الثورة الصناعية الرابعة تعتمد على التكنولوجيا، وحاليا الجامعات الأهلية تواكب هذا التطورات من خلال إدخال كليات جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لافتا إلى أن المرحلة الأولى قدم فيها 120 ألف طالب أما المرحلة الثانية قدم فيها 50 ألف طالب.