نيكي الياباني يهبط في ظل ضغوط من أسهم الرقائق
وكالات موقع السلطةأغلق المؤشر نيكي الياباني على انخفاض اليوم الجمعة، مدفوعا بتراجع الأسهم المرتبطة بالرقائق التي اقتفت أثر نظيراتها الأمريكية لكن سهم ريكروت هولدينجز ذا الثقل كبح الخسائر بفضل ارتفاعه.
وتراجع نيكي 0.14% ليغلق عند 27977.15 نقطة، بينما ربح المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.15% إلى 1956.39 نقطة لكن في الأسبوع، حقق نيكي ثاني مكسب على التوالي.
وقال كينتارو هاياشي كبير الخبراء الاستراتيجيين لدى دايوا للأوراق المالية ”الأسواق الأمريكية لم تبد قوة الليلة الماضية إذ انزلقت إلى منطقة سلبية خلال الجلسة، وضغط ضعف أسهم الرقائق الأمريكية على معنويات المستثمرين اليوم، لكن الأسهم الدفاعية قوية، على الأخص ريكروت هولدينجز في قطاع الخدمات”.
موضوعات ذات صلة
- وصول رحلة أبطال أولمبياد طوكيو إلى مطار القاهرة الدولي
- عاجل.. حارس عالمي يعلن انضمامه للزمالك
- هبوط أسهم اليابان مع تضرر «الرقائق»
- تحذيرات من انهيارات أرضية وفيضانات فى اليابان
- تسرب نفطي من سفينة شحن جنحت شمال شرق اليابان
- وزيرة التجارة: ألغينا المصاريف الإدارية وتكاليف دراسة الجدوى للمستثمرين بالمجمعات الصناعية
- ساويرس: الذهب يجب أن يشكل 10% من محفظة المستثمرين
- محمد الشناوي على رأس التشكيل المثالي لـ أولمبياد طوكيو 2020
- الأردن يعزي الجزائر في ضحايا حرائق الغابات
- اليابان تعتزم نشر صواريخ جديدة في جزر ريوكيو للدفاع ضد أي تهديدات
- بايدن يشيد بنجاح أولمبياد طوكيو
- الأحد.. وزير الخارجية الياباني يزور مصر وعدة دول أخرى بالشرق الأوسط
وارتفع سهم ريكروت هولدينجز 10.01% بعد أن فاقت توقعات معدلة للأرباح السنوية لشركة التوظيف والنشر متوسط توقعات المحللين.
وقفز سهم جيه.إف.إي هولدينجز 9.32% بعد أن زادت شركة صناعة الصلب توقعها لصافي الأرباح السنوية إلى مثليه.
ولكن أسهم شركتي إنتاج معدات تصنيع الرقائق طوكيو إلكترون وأدفانتست خسرت 1.85 بالمئة و4.73 بالمئة على الترتيب، إذ انخفض مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات الأمريكي للجلسة السادسة على التوالي أمس الخميس.
وتصدرت شركات التكرير الانخفاض بين 33 مؤشرا فرعيا للقطاعات في بورصة طوكيو مع تراجع أسعار النفط.
كما هبط قطاعا النقل الجوي والبري في ظل المزيد من الانتشار لجائحة كورونا في اليابان.
وفي سياق متصل، نزل سهم توشيبا 4.37% على الرغم من عودة الشركة للربحية، إذ قالت الشركة العملاقة التي نالت منها فضيحة إنها تعكف على اختيار مرشحين لشغل منصب الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة بشكل دائم.