فلسطين تسجل 136 إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة
أ ش أ موقع السلطةأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة تسجيل 136 إصابة جديدة بفيروس كورونا و33 حالة شفاء، فيما لم تسجل أية حالات وفاة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأشارت الكيلة - وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم السبت - إلى أن نسبة التعافي من الفيروس في البلاد بلغت 98.4%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 0.5%، والوفيات 1.1% من مجمل الإصابات.
وفيما يخص المواطنين الذين تلقوا اللقاح المضاد للفيروس، فقد بلغ عددهم الإجمالي في الضفة الغربية وقطاع غزة 608 آلاف و155 شخصا، بينهم 423 ألفا و340 شخصا تلقوا الجرعتين من اللقاح.
موضوعات ذات صلة
- ألمانيا: إعطاء 94.3 مليون جرعة من لقاحات كورونا
- ألمانيا: إعطاء 94.3 مليون جرعة من لقاحات كورونا
- بريطانيا: إعطاء 86 مليون جرعة من لقاحات كورونا
- 298 إصابة جديدة بكورونا في أرمينيا
- 3794 إصابة جديدة بكورونا في فيتنام
- إيطاليا: إعطاء 71 مليون جرعة من لقاحات كورونا
- سويسرا: إعطاء 9.09 مليون جرعة من لقاحات كورونا
- وزيرا خارجية أمريكا والجزائر يبحثان تطورات الأوضاع في تونس وليبيا
- الولايات المتحدة ترحب بتعيين جروندبرج مبعوثا دوليا جديدا لليمن
- واشنطن تدرج 5 أفارقة على قائمة القيادات الإرهابية الدولية
- 681 إصابة جديدة بكورونا و9 وفيات في قيرغيزستان
- إسبانيا: إعطاء 58.5 مليون جرعة من لقاحات كورونا
وأظهرت بيانات مجمعة أن إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في أنحاء العالم وصل إلى 201.8 مليون، وعدد جرعات اللقاحات المعطاة إلى 4.38 مليار جرعة حتى اليوم السبت.
وأظهرت بيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، ووكالة بلومبرج للأنباء أن إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالوباء بلغ 28. 4 مليون حالة وفاة.
ويقدر متوسط معدل التطعيم في أنحاء العالم بـ1. 45 مليون جرعة في اليوم الواحد، على أساس التقارير ومتوسط 7 أيام.
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وروسيا وفرنسا والمملكة المتحدة وتركيا والأرجنتين وكولومبيا وإسبانيا وإيطاليا وإيران وألمانيا.
وتتصدر الصين دول العالم من حيث عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، تليها الهند ثم الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والبرازيل واليابان والمملكة المتحدة وتركيا.
و لا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، نظرًا لتباين الدول من حيث عدد السكان.
تجدر الإشارة إلى أن هناك عددًا من الجهات التي توفر بيانات مجمعة بشأن كورونا حول العالم، وقد يكون بينها بعض الاختلافات.