35 ألف إصابة جديدة بكورونا في إيران
وكالات موقع السلطةأعلنت إيران، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل حصيلة قياسية لإصابات كورونا اليومية عند نحو 35,000
وأمس الاثنين، للمرة الأولى، تخطى عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا في إيران، الاثنين، عتبة الـ30 ألفا، في ثاني حصيلة قياسية خلال أقل من أسبوع، وفق أرقام رسمية.
وأعلنت وزارة الصحة في إيران، أكثر دول الشرق الأوسط تأثرًا بجائحة ”كوفيد 19”، تسجيل 31814 إصابة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، إضافة إلى 322 وفاة.
موضوعات ذات صلة
- موريتانيا: تلقى 178 ألفًا و 483 شخصًا الجرعة الأولى للقاح كورونا
- 2764 إصابة جديدة بفيروس كورونا في فيتنام
- وزير النقل: أطالب الركاب بدفع قيمة تذكرة القطار وعدم التهرب منها
- الإمارات: تقديم 63 ألفًا و309 جرعات من لقاح «كورونا» خلال 24 ساعة
- البرازيل: إعطاء 132.4 مليون جرعة لقاح مضاد لكورونا حتى الآن
- إيطاليا تدرس إلزام العاملين في المدارس بالحصول على لقاح كورونا
- 1.539 إصابة جديدة بكورونا في الإمارات
- طوكيو تسجل أعلى حصيلة إصابات يومية بكورونا
- باكستان تستكمل إنشاء سياج حدودي مع أفغانستان بحلول 14 أغسطس
- الصين: متحور دلتا شديد العدوى وراء ارتفاع أعداد الإصابة شرق البلاد
- ماليزيا تسجل 16 ألفا و117 إصابة جديدة بكورونا
- أرمينيا: ارتفاع إصابات كورونا إلى 229 ألفا
وبذلك، ارتفعت الحصيلة الرسمية للجائحة في إيران إلى 89122 وفاة من أصل 3723246 إصابة، علما أن مسؤولين محليين سبق أن أقروا أن الأرقام الرسمية تبقى ما دون الفعلية.
وحصيلة الإصابات اليومية المعلنة الاثنين هي الأعلى في إيران، منذ تسجيل ظهور أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا في فبراير 2020.
وهي المرة الثانية خلال أقل من أسبوع، تسجل إيران حصيلة قياسية من الإصابات اليومية.
وكانت الحصيلة السابقة 27444 إصابة، وأعلن عنها في 20 يوليو، وتبقى الحصيلة القياسية للوفيات 496، وأعلن عنها في 26 أبريل الماضي.
وتأتي الحصيلة القياسية الجديدة للإصابات، في يوم عاودت الدوائر الحكومية والمصارف في محافظتي طهران وألبرز المجاورتين، فتح أبوابها بعد إغلاق لنحو أسبوع، سعيا للحد من الزيادة المسجلة في الآونة الأخيرة في إصابات كورونا.
وحذر الرئيس الإيراني حسن روحاني في مطلع يوليو من ”موجة خامسة” من التفشي الوبائي في الجمهورية، عازيا إياها بشكل أساسي لمتحور ”دلتا” شديد العدوى.
كما أشار خلال الفترة الماضية، إلى تراجع التزام الإيرانيين بالاجراءات الوقائية للحد من انتقال العدوى.