سفراء دول أمريكا اللاتينية يزورون مركز القاهرة لحفظ السلام
أ ش أ موقع السلطةزار مجموعة سفراء دول أمريكا اللاتينية والكاريبي المعتمدين في القاهرة، مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، بهدف التعرف على أنشطته وبحث فرص التعاون الممكنة معه.
وذكرت وزارة الخارجية، في بيان اليوم الثلاثاء، أن السفير أحمد عبد اللطيف، مدير مركز القاهرة الدولي، استعرض أنشطة المركز المختلفة خلال الاجتماع الذي شارك فيه أيضاً السفير أشرف منير نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون أمريكا الجنوبية.
وذكر أن أنشطة المركز تهدف إلى بناء قدرات الدول النامية في مجالات السلم والأمن بما يشمل منع النزاعات وحفظ وبناء السلام ونزع السلاح والتسريح وإعادة الدمج ومنع التطرف المؤدي إلى الإرهاب ومكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار في البشر ودور المرأة في السلم والأمن وتغير المناخ وعلاقته بالأمن والتنمية.
موضوعات ذات صلة
- رئيس البرلمان اللبناني يبحث مع نقيب المحامين أهمية استقلال القضاء
- البعثة المصرية تتلقى الجرعة الثانية من لقاح كورونا قبل السفر إلى طوكيو (صور)
- «أبو الغيط» يُعزي العراق في فاجعة حريق مستشفى الحسين
- المركزي: 8.38% ارتفاعا في أسعار النفط العالمية
- حقيقة إجبار موظفي الدولة في العراق على تلقي لقاح «كورونا»
- عاجل.. الكشف عن مهاجمي الأهلي في الموسم الجديد
- مستشار السيسي : الدولة تهتم بتوفير أكبر قدر من اللقاحات المختلفة عالميًا
- عاجل.. وزيرة الصحة: علاج الضمور العضلى يتراوح من 2,5 لـ3 ملايين دولار
- طارق شوقي: هناك حملات لمواجهة تطوير التعليم في مصر
- الهجرة: 15يوليو آخر موعد لاستقبال طلبات العالقين الراغبين في العودة لمصر
- نيفين جامع: الهدف من زيارة السنغال فتح أسواق جديدة للمنتجات المصرية بأفريقيا
- غدا.. افتتاح معرض صنع في مصر بجنوب السودان
وألقى مدير مركز القاهرة الدولي الضوء على منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين، حيث يضطلع المركز بمهام السكرتارية التنفيذية للمنتدي - موضحاً دوره كمنصة أفريقية رفيعة المستوى تعمل على تعزيز العلاقة بين السلم والتنمية المستدامة من خلال حلول مبتكرة وطويلة الأجل.
من جهتهم، أعرب سفراء المجموعة عن تقديرهم لدور مصر الرائد في مجال السلم والأمن الدوليين ولجهودها المتواصلة من أجل تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال، حيث تنعكس هذه الجهود جلياً في أنشطة مركز القاهرة ورصيد عمله الدولي والإقليمي.
كما أشادوا بمنتدى أسوان بوصفه تجربة فريدة يمكن للمناطق الجغرافية الأخرى الاستفادة منها من أجل الدفع بجهود تحقيق أهداف السلام والتنمية المستدامين.