الرئاسة الفلسطينية ترحب بإيقاف العدوان.. وتشيد بجهود مصر والأردن
وكالات موقع السلطةرحبت الرئاسة الفلسطينية، بخطوة إيقاف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأشادت الرئاسة في بيان صدر عنها، اليوم الجمعة، بالجهود التي بذلتها الأشقاء في مصر والأردن، والإدارة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة لتحقيق ذلك.
وحيّت الرئاسة، صمود وتضحيات الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتحدي المقدسيين للإجراءات الإسرائيلية والحراك الشعبي السلمي في الضفة، والذي جاء متزامنا من جهود مصرية وعربية وأمريكية، واتصالات فلسطينية على مدى الساعة، بما في ذلك التحرك تجاه مجلس الأمن والجمعية العامة ومجلس حقوق الإنسان.
موضوعات ذات صلة
- وزير المالية: إجراءات جديدة لرفع كفاءة التحصيل الجمركي
- 23601 مواطن تلقوا لقاح كورونا بالقليوبية
- الأميران ويليام وهارى يهاجمان BBC بسبب والدتهما
- صحيفة إسرائيلية تبرز انتصار الفصائل الفلسطينية على جيش الاحتلال
- قوات الاحتلال تعتقل 3 شباب فلسطينيين من الضفة الغربية
- وزير الاتصالات يشارك في الدورة الـ24 للعلوم والتكنولوجيا بـ الأونكتاد
- أسعار الذهب اليوم الجمعة في مصر
- البحرين ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة
- ضبط 450 عبوة مياه غازية منتهية الصلاحية بالفيوم
- المالكي: وقف إطلاق النار في غزة لا يكفي
- فرنسا ترحب بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وغزة
- عاجل.. ضربة موجعة لـ بواليا في الأهلي
وأشارت إلى انه ومنذ اللحظة الأولى لبدء العدوان الإسرائيلي، على القدس وقطاع غزة والضفة الغربية، ومع أول اتصال بين الرئيس محمود عباس، والرئيس الأمريكي جو بايدن، كان الهدف هو الوقف الفوري للعدوان في غزة والضفة، وإنهاء الإجراءات الإسرائيلية في القدس، والتي كانت هي الشرارة لما جرى.
وشددت الرئاسة على أنه قد حان الوقت للإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لاتخاذ خطوات عملية وجدية، لوقف هذه الجرائم الإسرائيلية المستمرة، والتي أدت إلى هذا التصعيد الخطير الذي خلف مئات الشهداء وآلاف الجرحى والمشردين وتدمير الممتلكات، ومحاولات المستوطنين المتطرفين المس بحياة المواطنين في الضفة والاعتداء على حرمة الأماكن المقدسة واقتحامها، سواء في المسجد الأقصى أو كنيسة القيامة.
وقالت الرئاسة: إن الرئيس محمود عباس يطالب بإيجاد أفق سياسي ينهي الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، تحت مظلة اللجنة الرباعية الدولية، وفق قرارات الشرعية الدولية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وأضافت: أثبتت الأحداث الجارية أن القضية الفلسطينية، هي مفتاح السلام والأمن، وأن لذلك طريق واحد وواضح، بأن القدس هي مركز الصراع وطريق السلم والحرب.