بيان من نقابة الموسيقيين بشأن الحالة الصحية الفنان علي حميدة
كتب عمر أحمد موقع السلطةتواصل نقيب الموسيقيين الفنان هاني شاكر، ومجلس إدارة نقابة المهن الموسيقية، مع الفنان علي حميدة للاطمئنان على حالته الصحية، ومتابعة دخوله للمستشفى، بالتنسيق مع فرع النقابة بمحافظة الإسكندرية.
وأكدت المهن الموسيقية، أنها عرضت على الفنان علي حميدة، نقله من محافظة مطروح إلى مستشفى القوات المسلحة بمحافظة الإسكندرية، واتخذ فرع النقابة كل خطوات تسهيل نقله ودخوله إلى المستشفى، صباح اليوم، ومتابعة حالته.
وأوضحت النقابة، في بيانها، أنها تواصلت منذ قليل مع الفنان علي حميدة، تمهيدا لنقله، وأوضح أنه استجاب لدعوة وزارة الصحة لعلاجه على نفقة الدولة، بعد مناشدته بأحد البرامج التلفزيونية مساء أمس الأحد، للتدخل.
موضوعات ذات صلة
- خايف عليه من مصير إخواته.. تعليق والد الطفل المصاب بمرض نادر
- عاجل.. وفاة وكيل صحة القليوبية بكورونا
- الصحة تطلق حزمة من المواقع الإلكترونية الخاصة بكورونا
- الصحة: إطلاق منصة إلكترونية لتعزيز الوعي بشأن كورونا
- الصحة تكشف موعد حصول المواطنين على لقاح كورونا
- 8790 حالة إصابة جديدة بكورونا فى بولندا
- الصحة: طرح الموقع الإلكتروني للتسجيل من أجل اللقاح خلال 3 أيام
- سر احتلال مصر المرتبة 11 في وفيات كورونا
- قطر: 209 إصابات جديدة بكورونا
- العراق: 839 إصابة جديدة و9 وفيات بكورونا
- هل الأحذية تنقل فيروس كورونا؟
- الصحة: ٢٧ مركزا لعلاج مرضى الإيدز في المحافظات
وكلف نقيب الموسيقيين الفنان هاني شاكر، المايسترو حمادة أبو اليزيد وكيل أول النقابة بالتواصل مع الفنان علي حميدة، وأسرته، لحين استقرار حالته وخروجه من المستشفى.
وجاري نقل الفنان علي حميدة حاليا، إلى معهد ناصر، لمتابعة حالته وعلاجه من الأزمة الصحية التي تعرض لها، وستظل النقابة في تواصل معه لحين استقرار حالته وخروجه من المستشفى.
خلال الساعات الماضية تدهورت الحالة الصحية للفنان على حميدة، بعد أن حدث خلل في وظائف الكلى مع مضعفات في الحركة.
وقال علي حميدة لـ«الوطن»، إنه يعاني من وجود حصوات على المرارة والكلى، وعسر هضم، إذ يعاني من إمساك منذ 10 أيام تقريبًا، موضحًا أنه أجرى بعض الفحوصات الطبية، ومن المفترض إجراء عملية جراحية خلال الساعات المقبلة في أحد مستشفيات الإسكندرية.
وأوضح أنه فضل التوجه إلى مستشفى مرسى مطروح، كونه يقطن هناك، وعلى معرفة بالأطباء هناك، لافتًا إلى تخوفه بعدم دخول أي مستشفى بالقاهرة، لا سيما في ظل تفشي الموجة الثانية من فيروس كورونا، ومحاولة التباعد الاجتماعي، وتطبيق كل الإجراءات الاحترازية التي تبعد عن أي تجماعات.